.
.








‏كثر ما كنت متسامح : ومتراضي ،
كثر ما كنت متوازي مع الخذلان !

.
.

‏أنا عشانك حطبت الليل رمش وعيون
وأركيت قلبي على جمر السهر يحتريك
-
واللـي يخليك , يكفي لا تزيد الطعون
أخـاف مـره تزعلّني .. ولا أزعـّل عليك!

.
.






‏أنا خسرت أحباب وأيام وأحلام،
ما عاد تفرق لو خسرتك وراهم

مدري السهر بلوى وفيه إبتلينا

وإلا ظلام الليل حنا " عشقناه "

.
.






‏هذا السهر .. موجع !
لا حسّ لك ، أو صوت

متى العمر .. يرجع ؟
لـ اللي خذاه الغياب !

بعض المواقف .. مالها أي تبرير ! والصمت

عن بعض المواضيع راحة لازم نحدّد للصراحة /
معايير ! من قبل نبدا في حديث الصراحة

.
.












‏.



تركتني للفراق ووحشة الليل
بين طاري الغياب وذكرياتك

.

.
.










‏ياجعل الصديق بخير وانا بعد في خير
ويازين الغناه من ابعد الناس وادناها.

انا والله إني فاقدك .. يا لذيذ النوم

ووضعي في ذا الايام صعبٍ ويرثى له .

هذي الحروف تبدت في نواظرها
ليل يلوح و ترياق وأحلام

ماقالً حنّا وانشد فلان عنّا '

راعِ الثقه عن كثرة الهرج صايم
واللي يحس بنقص تلقاه دايم يلعب

على موال "حنّا وحنّا"

.
.






‏أتفقنا .. ما نغيب ولا نغايب
الغياب يقطع قلوب الاحبه
َ
والعهد يبقى وعد بين الحبايب
من يخوّن فالعهد "ودك تكبه"
َ
والله إن الشوق ملعون الصلايب
ياكل ويشرب معك فاللي تحبه
َ
كن من بينك ومن بينه طلايب
لارحل من هو تحبه .. دون سبه .

هداوة الليل والقمرا وفيض الصدور
تستدرج الروح وتبرهن عن . . اشواقها

"أنا الحطّاب في قاعٍ جرد ما به شجر وغصون ..

........................... حداه البرد و الليل الطويل وشبّ في فاسه"

.
.






‏أنا ادري إنك سحابٍ ما تبلّ القلوب ..
مير البلا قلبي اللي من بروقك خَضر !

رحت أردد فّي وداعك كلمتين
ياقليل الحظ .. ضيّعت العطا!

.
.







‏ارخصتني وارخصت حُبي وقفّيت ،
بدّيت غيري في حياتك وأنا أشوف .

فقدتك حيل وانتِ بحالتي أدرى عساك بخير
ليا جا للهوى طاري . تداهمني جيوش الفكر

والذكرى واقاسمك الدعاء والورد واذكاري

.
.









‏يا كم شخص كبّرته بعيـني و ردّ صْـغير
و كـم حلم تطويييـه الليـالي إذا دارت
ّ
به أشياء واجد قلت عنها ياليت تصير
ومع الوقت أقول الحمدلله ماصارت

.
.










‏يا قلب، بالك طويل ، وعادتك ما تتوب !
والناس في الارض تسعى خلف حاجاتها

تمسّك بْـ راحتي .. تنساك باكر قلوب
ما لتّهك .. فـ الحياة .. ألّا محاتاتها !

أحب اعاند مشاعري وأبين عكسها
عادي جداً يتقطع قلبي وانا اضحك .

.
.









‏كانك على قرب المُحبين مطفوق
اصبر ترى "بعض المحبه مذله"

هداوة الليل والقمرا وفيض الصدور

تستدرج الروح وتبرهن عن أشواقها.

.
.










‏اتصدد ساترً في القلب عله
ومن سألني وين قلت النوم ، ساري

وا هني اللي ينام ... الليل كله
ما جزعت عينه ، ولاعته الطواري .

يالعزوم الباقية صوب النجوم اتجهي

و شلّي الطايح من حظوظي لشوفة عينه

وين أنا باعيّن الراحة و القّي وجهي

صوب دربٍ ما يوقّف كون بين يدينه .

لاتسوم الوجه أوترضى المذله
من بغى فرقاك روح وفارقه
وفّ كلٍ حقه وحطه محله
المجامل له سموم ٍ حارقه

هذا آخر اللي بـ اقوله و اختصار الكلام

خوفي من إني أَخَسرك مرحله طفتها َ
من شفت ما عاد في وجهك حيا واحترام عيوبك الليّ

ما كنت اشوفها .. شفتها َ الخاطر ان طاب من حاجه
عليها السلام لو إنّها اغلى من عْيوني عَليّ .. عفتها !

.
.








‏القلوب أسرار و الدنيا نصيب
و كل قلبٍ ممتلي شرهه و عتب .

بـس أسألوه أشلون حـبه خـذاني
لا تـسألوني لـيه قـلـبي .. يـوده

هنا بِشر من الأبيات سامي
يُباهي السطر دُرّاً من كلامي
يُوشّي جيد مفردةٍ بـ رتمٍ
تماهى سحره في قلب ظامي

ياكبر الجرح بس الجرح مايصعب على الجراح رزقـك الله
( طبيب يداوي المجروح مجاني )

.
.








‏يسوق القدم يمّه بـ قلبي قوي الشوق
وأجي له رضا من غير فضلاً ولا منّه.

هذاكّ عن باقـي العرب به فرق
وهذاك هو طب الخفوُق وعذابه.

.
.






‏هذا الزمن لاعاد تشره على الناس
ولا تعاتب كل " ما شفت زله !"
ٰ
كثر التشره والعتب يوجع الراس
من جاز لك جز له ومن شان خله