![]() |
رجعت واسفه لتاخري
شوفي انا واجهت ناس كثير عدي واغلطي همهم مصلحتهم طبعاً هم معروفين سيماهم في وجوههم ما احتاج اوصفهم يستغلون القلوب الطيبه والصادقه لانهم عارفين طينة قلبهم لانهم يقدمون المساعده بدون تردد ولا تفكير لانهم انقياء جداً ويتفاجئون بان الصداقه قد انتهى دورها بمجرد انتهاء المصلحه يدورون على ناس جدد ويدعون انهم اصدقاء ثم يرحلون وهكذا فصرت بمجرد م احس ان الصداقه ذي وراهاا مصلحه ارحل بهدوء ارحل بدون م احدث ضرر وبهدوء تام ودون عوده حتى وان حاولوا لكني اشكرهم لاني لولاهم لما اصبحت اكثر ذكاءاً وقوه وانتباهاً وحرصاً واخيراً نصيحتي للمصلحجي بتدور الايام وبترجع وبتتذكر سواياك الدنيئه شكراً على موضوع النقاش الهادف والرائع والمهم اعجابي لك ي قانونتي .. :012: |
اقتباس:
اجد المصلحة العامة التي تفيد هي أسمى شأن وعلو صرنا الآن لا نفهم مصالح الأشخاص من حولنا إلا يطرق باب الشك قلوبنا هذا لا يفعلها لي لربما لمصلحة في نفسه ثم اطرد الشك ولكن تنصدم بأن ليس لنا في الأمر سواء الابتعاد عنهم وعدم التعامل معهم مهما كانت المصالح لا تأتي فوق حساب شخص آخر ومضرة له بوركت ي الفيصل |
اقتباس:
حتى الابتعاد عنهم مصلحة لأنهم طفيلين لا يأتون الا لمنفعة خاصة, الشاهد: لابد من مصلحة عشان نبقى مستمرين في العلاقات لاضير أن نعترف باننا تتمصلح من بعضنا لأنها تلقائية, وكما تفضلتِ, بحيث لا تكون مضرة لي أو مضرة لك, احتراماتي |
اقتباس:
اتفق معك ي سيدة الحرف ولكن المؤلم أن تكون المصلحه بوجه الغرائز الشخصية لماذا كل شيء مقابل شيء الحياة باتت قاسية يعني احبك لمصلحه ما ومن ثم اكرهك لأنني انتهيت منك أعان الله أنفسنا ولا ناخذ المصالح بتلك الطريقة رد جميل دمتِ بخير |
اقتباس:
ليس الحب. مصلحه بنظري ابدآ او اعتبره. شي اما نفذت او انتهى لا والف لا هناك امور. شخصية بالذات تفرض تقدير هذا الحب بعد البعد عن المصالح ومهما كان الشئ القائم. لمصلحه ينعدم عودة ان احببتي. ولك. فائق السعادة لروحك. يا عذبة الروح |
اقتباس:
لا الزمان والمكان له ذلك أمر وإنما صدقا نصادف قلوب باتت حبها مصلحه إلا من رحم ربي يأتي بحب نقي صافي خالٍ من مسمى مصلحه شكراً ي غاليتي |
اقتباس:
كُل شيء في هذه الدنيا مبني على مصلحة "منفعة " حتى الحُب بجميع أصنافه لايمكن أن تحب الا لغرض لمصلحة ارضاء الشغف والإنجذاب, واحساس الراحة, والقبول والدليل هو عندما تفقد تلك الاحاسيس لايمكن أن تستمر متعلقاً بمن تحبلأن مصلحتك لم تتحقق بالرضا والقبول. الاَّ حُب الوالدين لأبنائهم فمهما فعل الأبن تبقى مصلحة فطرة الإمومة والأبوة التي زرعها الرب هي دافع للتغاضي والتسامح ليبقى ذلك الحب دائم مهما حصل. والأفضل هو قول حب " مصلحة أنتهت لتأتي مصلحة الهروب " احتراماتي |
لو اننا اخذنا بالاعتبار أن كُل شيء مبني على مصلحة
نكون مُحايدين في حل مشاكلنا, يأتي من يشتكي مظلمة حبيب مثلاً فتجده يذكر سوء مافعل الحبيب و الحبيب الآخر مع شخص أخر يذكر سوء مافعل الآخر والسبب أن كل طرف رأى مصلحته في تلك العلاقة ونسي مصلحة الآخر فيها, الأخذ والعطاء بحيادية وقناعة هو باب معرفة المصالح المشتركة فأنصف نفسه ولم تعد هناك اشكاليات, بالمناسبة: عنوان الموضوع رائع " بما أنه تتغير المصالح ما قبل وبعد", وليس "عندما تنتهي المصلحة,, " |
هلا بعودتك. يا الفيصل. دائمآ معاكس. في خط الاتجاه ههه
المهم ايها الفاضل. هذا شئ يرجع لشخصية الفرد كون هذا الحب اتخذة مصلحه ام لا كُل شيء في هذه الدنيا مبني على مصلحة "منفعة " حتى الحُب بجميع أصنافه لايمكن أن تحب الا لغرض لمصلحة ارضاء الشغف والإنجذاب, واحساس الراحة, والقبول والدليل هو عندما تفقد تلك الاحاسيس لايمكن أن تستمر متعلقاً نعم كل شي له مصلحه. بالدنيا كما تفضلت لا ننكر. الا الحب كيف للحب مصلحه. منه. وما الهدف. من ذلك. ابدآ لم. نستشعر. هذا الشئ. فمن. علم باستشعاره. فلن ينجح. وينتهى. بمصلحه. خسيسه هذا.من باب وجهة نظري. كوني لا اتخذ الحب في طريقى مصلحه. شخصية او عامه شكرآ لك...... |
مساءكم راحه جميعا
قرأت النقاش وشدني الاختلاف هنا ان الحب مصلحه او غير مصلحه وهنا اقول الحب فطره عظيمه لن اقول حب الام والابناء وحتى الاخوه فهذا حب فطري لا اختلاف عليه خالي من المصالح وكذلك حب الاهل لكن نجد فعلا هناك من يحب لمصلحه ليس شرطا ان تكون المصلحه ملموسه ولكن مصلحه ذاتيه كأن يكون الحب مبني على ان يجد احدهم من يهتم به يسمع له ويسأل عنه وبعدها يشعر بالملل ولايهتم للاخر ويبحث عن طرف اخر دون اهتمام بالغير هنا بحث عن مصلحه فقط |
الساعة الآن 10:44 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.