‏لا مر طيفك اضمه حييل في عيني ،
و اسامره لين احسك تلمس ايديني .:58:

شرهه،،



عطيتك غـرامٍ كنه الدر و الياقـوت
وتجازي عطاي بـ صدةٍ مالها داعي ؟

‏ضمني ضمـة المبطي عن المبطي
اللي له سنيـن ينتظـرك ولا جـيته
ولاني بنادم على حبك ولامخطي
دامك ملكت الخفوق وعرشه وبيته

صباحي لا ابتدأ بك رايق وفاخر
خصوصاً لا لمحت شوقي المفضوح

بلا فيروز _ بلا قهوة .. ومن الآخر
صباح الخير غير بـ صوتك ( المبحوح )

كل شي يجي بالكَمّ والكيف والنوع
والدرب به لفات .. لو كان : سيده

لو كان همّ الوقت : ما يكمل اسبوع
ماكانت الفرحه : علينا .. زهيدة

‏من يرد البوح لـ لسان القصيد
‏و من يلم الشوق عقب البعثره

‏لا جديد الا عذابي من جديد
‏ولا قديم الا قصيدٍ .... تذكره

الرفيق الوافي،،




رفيقنَا ماحن نحده على اقصاه في عيوننا مثل الاميير المفدّا ً

ولا قامت صدوف الزمان تحداه ناقف معه و نسانده ونتحـدّا ً
نفزع معه بالحال والمال والجاه بـ اللي يبي اهم شيء يـتقدّا .