.
.






‏ما تلاحظ ؟
إنّك تأخرت بـ الحيل
توّ المشاعر ..
داخل القلب قامت !
أصبحت مثل ؛
اللي صحى بـ آخر الليل
يبي .. الناس؟
لكن الناس نامت.


جميل جداً
ي برّاق
شكراً

‏ﺻﺪﻳﺖ ﻋﻨﻪ ﻭﺻــﺪ ﺻﺪﺓ .. ﺗﺤـﺪﻱ
‏ﻭﺭﺣﻨﺎ .. ﻧﻜﺎﺑﺮ فـي ﺩﺭﻭﺏ ﺍﻟﻤــﺤبه

‏ﻭﺍﻛﺒﺮ .. ﻣﺼﻴبه ﻋﻘﺐ ﺻﺪﻩ وﺻﺪﻱ
‏ﻻ ﺯﺍﻝ يعشقــني ﻭﻻ ﺯﻟــﺖ .. ﺃﺣــﺒﻪ

.
.






‏‏من عطاه الله في دنياه حسن النيه
عاش في راحه ولو مايملك الا ثوبه

للوقت،،





ظروفنا تشين لكن ، خاتمتها تزين
ماتضعف نفوسنا لا شانت ظروفنا .

مايتوب الشوق والفرقا فلك
والشعور الحي من صمته ذوى

كيف حالك ؟!
.... كلما أتأملك !
انتبه والدمع .. من عيني هوى !

.
.






الحزن


لو أنزلنا هذا الحزنَ على قلبكْ،
لانفجرت من عينيكْ
آلامُكْ،
وتبوأتَ مكانًا متكأ.
يحتجبُ النّورُ فتمضي
معصوبَ العينين،
وتظلّ سفيرا للأحزان،
تستيقظُ أوجاعُكَ لا تدري أينَ تسيرْ !،
لا وطنٌ، لا أملٌ تسكنُ فيهِ ولا فرحٌ أخضر !.

ندم؟!،،







ما ذبحني وأسرف بروحي وزاد أوجاعي غير شيٍ

من ورى حدب الضلوع أكنه ليت لي قـلـب . .

. لـيا مني عذلته طاعي كان ماغره سرااب الوقت و أخلف ظنه

.
.





‏"خلني بصدرك عن الحزن والناس
ولا توقف بـ صفّ الأيام .. ضدّي".

بطاقة تعريف،،


سلم على المحترم وإسلوبه الراقي وجنب عن اللي علومه
ما يثمنها أعامل الناس بأسلوبي وبأخلاقي

والناس بأسلوبها نعرف معادنها

ليس هُنآك أصدقُ من شخصً
يأتيك ليصمت معك
حينمآ يكون آلحديث إختنآقاً



؛