![]() |
اقتباس:
’, عِندماَ يتَحدثُ الأساتِذة .! تُلزِمُ التلآمِذة صَمتهاَ الطوِيل ، والله لآ أُجامِل .، هُناَ النَقاَء تَقرأُ الأَسطُر بِـ/ نَقاَء وَ تُحلِل الأحدآثِ وَ المُجرياَت بِـ/ شَكلٍ مُختلِف .، بَل أنَ بعضَ ماَطُرِح لم يُذكَر مِن قَبل .! فَـ/ أَناَ لم أُسِهب وَ أُطِيل فِي ردٍ كَـ/ هَذآ بِـ/ مَسلكٍ مُغايِر .، # أَعترِف عِندماَ أنوِي الإنتقاَل إلىَ السَطر التاِلي أَعودُ لِـ/ الورآء بِـ/ سَطرِين .، هَذآ يعنِي بِـ/ أنهاَ أعطَت صَدعِ الفرآقِ حَقِة مِن كُلِ الزوآياَ .، وَ قَليلٌ مَن يَحتوِي الأَشياَء كُلِهاَ مِن ولوجِةِ الأَول .، ليسَ هَذآ ثَناءاً علَى ماَقدمت مِن أرآء بَل هِي كَذلِكَ بِـ/ الفِعل .، وََ خالِقَ هَذآ الجماَل كُلِة بِـ/ أَنَني أترقبُ حضُورِك .، فَـ/ أنتِ ياَ فاَضِلة من يُناقِش الأَمر بِـ/ قاعدةِ النِقاَش .، وَ حَقاً الإختلآف وَ التَفردُ بِـ/ الأرآء بِـ/ حسبِ ماَنرآة إلىَ أن نَصِلَ إلىَ مَفهومٍ وآحِد نَتفقُ علِية .، ليسَ هَذآ وَحسب فَقد إفتعلتُ لكُم مَساحة تَكفِي لِـ/ التَعبيِرِ .، لِذآ حَتى إن كانَ الحضُور كَـ/ نوعٍ مِنْ فَضفضَة أو لِـ/ المُتابعةِ فَقط فَـ/ ذلِكَ يعنِي بِـ/ أَنِي وَهبتُ لِـ/ الأعماَقِ هُناَ بَعضَ الإرتياَح .، ليسَ شَرطاً أَن يُنمقَ الردُ نَفسِة فَـ/ عِند نِقاشِ بعضِناَ البعَض يُكونُ الجمِيع فِي كلِماتُناَ .، وَهذآ شِعورٍ جَيد قَد يَحتاَجُة مَن لآيقَوى علَى الحدِيث مُتأثِراً دُونَ أَن نُدرِك قِيمتِة .، حَتى وَ إن أختلفناَ فِي النِقاَش فَـ/ هَذآ لآ يُعدُ خَطأءاً لولآ الإختلآفْ لماَ كاَن هُناكَ نِقاَشْ نَتجاذبُ مِن خِلآلِة أطرآف الحدِيث ماَ يَمنعِ الصَدعِ .، وَ يُوقِفُ حدُوثَ ذلِكَ فِي القاَدِم .، ذلِكَ هُوَ المِحور الإساسِي لِـ/ المُحتَوى بِـ/ شَكلٍ عاَم ( الرآحة ولو قليلاً لِـ/ قلوبٍ تَستحقُ الرآحة ) مِنَ الحظِ العاثِر .، وَ القسوةِ التِي لآ تكادُ أن تَغِيب نَجدِهاَ بينَ الحِينِ وَ الأخَر .، وَ هَذآ التفصِيل لِـ/ مُختصَرِ المعانِي فِي مَساحةِ التَعبيِر التِي أُعطِيناهاَ الحُريةِ فِي الحَدِيث .، قَد نَتوآفقُ معهاَ أو نتعاَرضِ وَ لآ بأسَ بِـ/ هَذآ فَـ/ نَحنُ نَختلِفُ حَتى فِي الغَرضَ من تَبسمِناَ .! سُخريةٍ كانت أم إشارة عن رِضاناَ .، ياَعزِيزتِي الوآقِع هُوَ العِيبُ نَفسِة الذِي نَتجاوزُة ظَناً مناَ بِـ/ أَن أَعيُنِناَ وَ أذآنُِناَ وَ قلوبِناَ .، جَمِيعهاً تَكِذب عِندماَ نَجد وَ لو بِـ/ الدليل ماَيُوثِقُ بِـ/ أَنناَ نَقترِف ذِنوبَ الحُب لِـ/ شَخصٍ فِية من العَيوب ماَيكفِي لِـ/ أن نُنفيِة بَعيداً أو نَعتزلُ عَنة .، وَ المؤسِفُ لآ نُدركُ هَذآ الأمر إلأَ عِندماَ نُصابُ بِـ/ لعنتِهاَ . اقتباس:
مُنصِفة والله .، لم أُفكِر بِـ/ هَذِة الطَريقة .، لِـ/ أَنناَ وَ البَعض بِـ/ أختِصاَر عِندماَ تُكشفُ الحقائِق لآ نَمنحُ الأخر عُذراً ولو بِـ/ ذكرِ أنفسناَ جُزءاً مِنَ المُشكِلة .، هُناَ حُبة بِـ/ كُلِ ماَ كُناَ نَرآةُ جمِيلاً فِي أَنفُسِناَ يَكُون رخِيصٌ جِداً بِـ/ قدرِ سوئتِة .، مُتناسِينَ بِـ/ أَن المُشكلةِ مِن عِندِ أَنفسُناَ .، نحنُ من طَرقَ باب قلبِة وَ هُوَ مَن أَدخلناَ .! الحُب يُعمِيناَ ممم الحقيقةُ الثابتِة بِـ/ نفسِهاَ موجِعة .، ثُمَ أنِي أُشيِدُ بِـ/ هَذآ التحلِيل المنطقِي الذِي لآ يأتِي إلأَ مِن عَقلٍ جامِع مُتكامِل مِن قناَعة يأخِذُ مِثلماَ يُعطِي بِـ/ كُلِ إقتِدآر ، حماَكِ الله فاضِلتِي وَ زآدكِ بَصيِرة . اقتباس:
’, آلنَقاَء " سَـ/ أعتبِرُ هَذآ تَوآضُعاً مِنكِ .، لم تُبقِي علَى شَي الأ ولةُ نَصيِبُ الإدلآء .، فَـ/ كَيفَ يَكتفُونَ الذِين مِنَ بعدِك .! مممم إلأَ فِي حالةِ أن نُغير مِن معنىَ ( إكتفاَء ) فِي المعاجِم وَ قاموسَ المُحِيط .، عَزيزتِي رأيكِ آلمنفَرِد هُناَ .، يُوآزِي إحساس اللحظَة وماَ تَودُةُ العاَطِفةِ بِـ/ صِدق .، لِذآ مُضطرِين أَن نُعيِد تَرتِيبَ مَشاعِرُناَ نَحو أفاقٍ جديدة .، لم نَعلمُ عنهاَ شَيئاً حَتى أتيتِي بِـ/ درسٍ مِن دروسِ الحَياة .، أَخِيراً الوِد و المودةِ وَ الوِدآد مُتصِلة .، لِـ/ شَيٍ وآحد بِـ/ أنَ تكونِي دوماً بِـ/ الجوآر .، لكِ كُلُ ماَيُقطفُ مِن الأوركِيد بِـ/ موسِمِ الحصَاد . |
ĦίmŁR
الفراق يخلف لنا كوارث أصعب منه و أغلب البشر عانت منه و هو يسيطر علينا في أوقات الفراغ بكل أنواعه وخاصة عندما لا نجد من يحل مكان الشخص المفقود توجد قدرة على النسيان عند البعض لكنها حالات خاصة احتراماتي |
الساعة الآن 06:27 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.