![]() |
هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار: {فقلتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} |
إِلَهِي أَنْتَ ذو فَضْلٍ وَمَنِّ
وإني ذو خطايا فاعف عني وَظَنِّيَ فِيكَ يا رَبي جَمِيْلٌ فَحَقِقْ يا إلَهِيَ حُسْنَ ظَنِّي |
الحياء على وجهين: حياء فيما بينك وبين الناس , وحياء فيما بينك وبين الله تعالى . أما الحياء الذي بينك وبين الناس: أن تغض بصرك عما لا يحل لك , وأما الحياء الذي بينك وبين الله تعالى : أن تعرف نعمته فتستحي أن تعصيه .
|
وإذا تَناسَبتِ الرجالُ فما أرَى
نَسبًا يُقاسُ بِصالحِ الأعمالِ وإذا بَحثتُ عن التقيِّ وَجدتُه رجُلا يُصدِّقُ قولَه بِفعالِ وإذا اتَّقى اللهَ امرؤٌ وأطاعَه فيَداه بين مكارمٍ ومَعالِ وعلى التقيِّ إذا ترسَّخ في التُّقَى تاجانِ: تاجُ سكينةٍ وجلالِ |
إن من أعظم الكرامة ؛ أن تُؤثر بخيرك غيرك!
وهو ما شح ماؤه، وعزَّ دواؤه، وقل أثره، وغاب خبره إلا عند القلائل الأماثل، ليتني وإياك منهم، فنفوز فوزًا عظيمًا، فوالله! لا تجود على غيرك بخيرك، إلا وقد جاد عليك من خلق الخير بالخير الكثير في العاجل والآجل |
دخلَ رجلٌ على أبي ذرٍّ ـ رضي الله عنه ـ فجعلَ يُقلِّبُ بصرَهُ في بيتِهِ، فقالَ لَهُ : يا أبا ذرٍّ، ما أرى في بيتِكَ متاعاً ولا غيرَ ذلكَ مِن الأثاثِ ؟! فقال : إنَّ لنا بيتاً نُوجِّهُ إليه صالِحَ متاعِنا، قال : إنَّهُ لابُدَّ لكَ مِن متاعٍ ما دُمتَ ها هُنا، فقال : إنَّ صاحِبَ المنزِلِ لا يَدَعُنا فيهِ "
|
جاء في سورة الحجرات ٩ وصايا
طبقوها تفلحوا: فتبينوا فأصلحوا وأقسطوا لا يسخر ولا تلمزوا ولا تنابزوا اجتنبوا كثيرا من الظن ولا تجسسوا ولا يغتب |
ربي لا تجعل أعيننا صغيرة لا ترى إلا الدنيا ولا تجعل قلوبنا ضيقة لا تفكر إلا بالبشر اللهم اجعلنا أوسع نظرًا وأرقى فكرًا نرى الجنة ونعمل لها
|
سَقى اللهُ أرضًا لو ظفرتُ بتُربها
كحلتُ بهِ من شدةِ الشوقِ أجفاني . https://pbs.twimg.com/media/DChvdoOXsAE3HmT.jpg |
وعليكم السلام والرحمه
طرح قيم ومتميز كتميز عطاءك وحضورك غريبوالدار ختم وتثبيت والله يكتب اجرك |
الساعة الآن 08:09 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.