المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان (المشاركة 210192)

-

اتعلمي اني ابتسمت .. حُرقةً ..؟!
بلغتُ حدود المنتهى الذي يفرضُ اليه النظر
لسقف بيت ابي .. الهادي هذه الليله ..!!

استفاقة جروحي يا صديقتي ..
وعلى سطور النهايات استغربُ مدى ضيقُ فُوادي ..
انبشُ عن الحقيقه .. فأجدُها سوداء
قاحله كصحراء .. وقلباً عُذري ما داعب
الحياه مره ..!



حسناً ..
لربما في اختيار القدر .. راحه لتلك البطله ..
ما يختارهُ القدر افلح وانجح من اختيار القلب ..


سقطت دمعه .. ليس فرحًا إنما اثرُ وحده

مُمتنه لَكِ ايتها الكاتبه العملاقه ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء (المشاركة 210279)

يالله اسعدها. وهذا الحرف الذي انتظرته كثيرآ
ان كتبت تهويدة.
كتبت. ب إحساسها ونعومة قلبها وذكاء. فكرها
هنا نبع من اعماق روحك ورقة مشاعرك
طرح انيق ومشهد متكرر وابداع راقي
وانهمار كهتان على السطور
اعتدنا ان نجده لتتألق به صفحاتك الرائعه
شكرآ. لك. وتقديري لروحك. ياعسل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة جنوبيه (المشاركة 210525)

إبداع كالعاده تسلم الأيادي على روعه تلك الكلمات
كنت هنا وطاب لي المقاام بين سطورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد بن محمد (المشاركة 211500)

فن التقاط اللحظة بحدثها هو فن راقي بحيث
تلم بالمشهد الكلي من لقطة فهي تكفي لتخبرك
بالقصة ذات الألف صفحة والاف الكلمات
فن اللقطة فن تذوقي يكفيك منه لقمة او لقطة لتعرف حكاية ما هناك
وهو بحتاج مهارة اختزال للقصة في حيز اللقطه
وهنا تمت المهمة باقتدار
جميلة رغم مضمونها وما تحتويه من قصة طوووويله تنتهي بانكسار روح
تقديري وتقييمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانه (المشاركة 240096)

رويدك بنا أيتها العميقة الحس
أتعلمين أخذت بقراءتها تكراراً
ثمة حديث قهري بين روحين مؤلمه كانت الختاميه
لم يكن الكسر لهم بل لنا نحن أيضاً
سلمتِ وسلم الحس والأنامل
كوني قريبه وأبجديتكِ المميزه يانقيه
لروحكِ من الود أكمله