![]() |
،
بحضور هذا الجمال أُفضل الصمت لاهنت أيها السلطان العرّاب |
الْحَنِيِنُ الْجَارِفُ يَعُودُ بِ ذَاكرتنَا الَى شَواطِيءٍ تَشْهدُ اثَرنَا
وَ ارْصِفَةٌ تَسَكَّعنَا عَليْهَا بِ رِفْقَةِ اشْواقنَا الْعَارِمَة الْمُتَأجِجَّة الْمُلْتَهبَة منْ نَارِ الْجَوَى ،، سُنُونٌ تَظَلُ مَنْقُوشَة عَلَى جِدْرَانِ الْذَاكِرَة ،، وَ بِالْأصَحِ نَحْنُ مُصَلَّبِيِنْ عَلى جدْرَانهَا ! ♦. ♦. :: سًلْطان الحَرفْ :: لِ حَرْفكَ بَرِيقٌ وَهَّاجٌ يَلُوحُ بِالْأُفُقِ ،، دمْتَ يَا مخْملِيّ الْحُضُورِ وَالشُعور |
الساعة الآن 02:58 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.