|
غَارقِه وسيّدة النْهر
مسَاءَ الخِير :81: |
سينتصر الشعور
مساء الخير |
خخخخ
اذا كبرت هانت مساهم دق خشوم |
أتخيّلك مع رشفة قهوتي
مساء الخير |
أطْعن الوقتْ بحِربة الشُوق
مساء الخير :118::81: |
ريشة.. الريح فاجرة
لون الليل أصفر ايماءة ..كورونا حُقنة وكمامة ..الطاؤوس أعمى سعاة البريد ثمانية ..السور المقابل أربع زفرات متى.. عبدالرحمن يصافح الشروق..؟ الحمامة الخضراء ماتت في شبكة اليتيم مساء الخير |
من بين الأهداب السوداء تورق الذاكرة ... تتدفق الذكريات كشلال مطر..وطقوس سفر ينقب البصر في عمق الأشياء المعتمة تندو على الصدر آآههـ تلهب الشوق كنت اتمنى أن يوقف الموت هديره أن يحتشد صوته في صدري أن ينفرج عن القلب إنقباضته تتهاوى في خيالاتي شهقة حيرى .....رست تحت قبة النبض صباح الخفق المُرهق |
تعطلت لُغة الكلام حين زعزع الصمت أركان اللقاء فتسكع الخوف مُتمرداً ولفح الضباب بوابة السماء في جُعبة الحُلم أنصال تدور تجعل من الجنون فصل يدوم والعقل في غيبوبة مُتلعثم. ! لا يستفيق .... |
أعتقد أن الخاسر الأكبر في هذه الحياة .. هو ذلك الضفدع الذي قمنا بتشريحه في حصة العلوم .. فلا هو عاش و لا نحن أصبحنا علماء
|
ماذا لو آن سندريلا التقت من البداية
بالآمير حافية القدمين رثة الثياب تمسك بيدها مكنسة هل كان سيهتم بها محمد بن خالد هل تتوقع ذلك ؟ |
| الساعة الآن 09:57 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.