![]() |
ركود عادة يقتحم
الجهاز العصبي نبضات مطفئة احاسيس هرمت رغم الصغر وعقول ملت من التفكير فليكن مايكن |
اذا عرف السبب بطل العجب
|
سوء الظن اثم ...
|
الأشياء لاتتأخر
بل يختار الله لها موعدها الصحيح |
الف مبروك فوز الزعيم
|
-
تمَضي بنا الأيامَ ضحكَات وهمُوم والعُمر يمضي بين تَذكِر وخَابر |
الحرية لا تعطى على جرعات فالمرء إما أن يكون حراً أو لا يكون حراً.
نيلسون مانديلا. |
يؤلمني عزاءُ قلبكَ.. اللهم صبراً لِـ قلوب يسكنها الحُزن
لا حول ولا قوة إلا بالله.. |
المبكي في الامر
انني اصمت حين اتمزق من الداخل |
الحمدالله رب العالمين
|
أنتظرتُگ تحت سماءٍ لا غيوم لها
أخذت من عمري ساعاتٍ لا رجوع لها أما بعد فأني سأظل كما أنا أبنةً بارة ما دُمتَ كيفكَ خاااال أخبرني عن حال قلبكَ.. كم حجم المُبالاة فيةِ؟! ؛ (طِفلة قلبكَ)ليحفظكَ الله أينما كُنت:58: سمرآء |
. .
من المؤلم في لحظات في العالم الأفتراضي يرحل الجميع دون عودة لكن الذكريات تبقى عالقة وسط العالم الواقعي أتركوا أثر جميل يليق بكم |
طال انتظارك يالحبيبه ساعدي نفسك شوي
عيدالنظر صبر شوي مثلك على الفرقاء ماطيق انتي معي فالبال دايم ماطرا غيرك علي اخّذتني افكاري عليك وبالصدر بركان وحريق انتي حياه احتاجها وانا الغريق اللي يبي يتشبث ابطيف السماء و الموت لعيونه حقيق انتي المطر وانا الظماء يارجفة القلب اللي فيّ مليت لحظات العمر ما اقوى الصبر مع كل ضيق ياساكنه في فكرتي في كلمتي في نبضتي نفسي من الله حبتك ياموجة الغيم الطليق عطرك يفوح ب زهرتك واخاف تقطفها يدي كل يوم ودي ازورها لو حدني وعر الطريق عازف |
تغتصب الكلمات حروفها من فاه صمتي ..
لتصبح قصيرة مقتضبة .. لم أعد أجيد أحاديث الغرام … كل ما هنالك فقد وغياب وعرس ألم.. |
ترى حُبنا يا هيه ماهو حب أتراك
حب البدو مبني على الستر و الغيره |
إذا تباهى أحدٌ بكثرة أصدقائه، فتباهى أنتَ بقلتهم؛ إذ القلة -في الغالب- هم الصادقون!
|
نافذة يطل من خلالها من يستنشق الأكسجين
ومن ينظر للسماء وأيضا من كان يدفع رشوة لضمان وصول الجثث لمثواها الأخير بلا تشريح ! الفارق ذمة ونقاء |
بعض الأحاديث تتكفل بها
الأنفاس |
كثرةُ الإنتظار تُعدم الرغبه
|
أحيَآنَآ يَكوُن الصَمت أفضَل رَد لـ أؤلئِك الذِي يَجرَحوُننَآ - بلآ أحسَآس .. ♬
https://pbs.twimg.com/media/EJ71q2GX...jpg&name=small |
تباً للوجع حين يمنح النزف حق اللجوء الينا من جديد
|
ملامسة القلوب بالكلمة اللطيفة أكثر أنواع المشاعر خلودا في حياة الاخرين
https://pbs.twimg.com/media/EKCwK4cW...jpg&name=small |
يـاصباح البرد والجو الجميل
يـاجمالك يـ صباحات الشتاء ! https://pbs.twimg.com/media/EJobdJ4W...pg&name=medium |
' و أجعلنِي خفيفة .. لا تُلاحظنِي الرِّيَاح ..! |
غداً من يذكر الأمس
؛ ؛ اليوم أغلقتُ النوافذ خبأتُ هويتي أحرقت صوري ! صباح الخير البرّاق وحشتني |
الي متي سنظل هكذا
إلى متى ؟ موج يتكسر قبل الوصول ! ومطر حزين بعد الهطول ! وطير يصدح علي الغصن دوما يأبي النزول ! وشوق بألف شوق كالجبال ، أخآف أن يزول ! فمتي ياخليلي ، نلتقي ومتى تهطل سمانا بلقاء لا يزول ! |
سلامٌ للذين غضوا أبصارهم عن فشلنا ، وصفقوا لمحاولاتنا ، وشجّعونا علي الوقوف بلا مُقابل
|
قسماً لاتستحقينه
كفاكِ عبثاً |
نعم..تكره أغلب النساء ذكر ذلك الرقم المدون في شهادات الميلاد
ففي داخل كل أنثى طفلة لاتكبر ويوجعها عدم التوافق بين الشعور الداخلي والرقم الخارجي فبينما ترغب(طفلتها الداخلية)بالمراجيح والدراجات واللعب حافية تحت المطر يرغمها(الرقم) على استقبال المطر بهدوء،والمرور على المراجيح بصمت |
ياصديقي ،،،
المشگلة التي يجب علينا تفاديها هي " الحب " هذا الشيء الذي يأتي فجأةً ويزول فجأةً ويأخذ گل شيءٍ معه ... |
بعض الأماكن
لايملؤها الا شخص واحد ذلك أنه لايعوضه أحد (وقال يا أسفي على يوسف ) رغم أن كل أبنائه معه رحمك الله يافيصل |
سؤال ..
اين نجد ذلك الشخص : "الذي عندما يراك حزينا لا يذهب" "حتى تبتسم ؟ |
- إإلى متِى والظروف تُعيق حلِم السنين . |
الرصاصة التي تقتلك لن تسمع صوتها
|
وقلبا أمتلئ بك
في غنى عن عين ترى غيرك الأشتياق لشخص هو نوع من الأدمان لايعاقب عليه القانون |
أهمَـلتَني حتّى شعـرتُ بأنّني
بـيـنَ التّـألّمِ والتـلهُّفِ واقـفُ الاهتمامُ دليلُ صدقِكَ في الهوى فإذا اختفى يومًا فحـبُّكَ زائفُ . |
' كيف أحبّك بلا عقد و أنا معقدة وفي مجتمع معقد ؟ كيف ها ؟؟ |
الله المستعان قلوب تئن ورب رحيم
|
هى
اللهم اشكو اليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس اللهم انت رب المستضعفين فارحمني و اسبغ علي من نعمك واكفني شر خلقك هو اللهم إنها تشكو إليك مصاب قلبها اللهم قويها وخفف عنها والطف بيها |
أسوأ ابتلاء هو "ابتلاء التفكير" أن تكون شخص تحليلي بشكل مُفرط ، مدمن بالتفاصيل وتسأل نفسك في كل موقف ألف سؤال ، عقلك مُرهَق وتزيده بالتفكير .!
|
الساعة الآن 12:35 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.