سبيل لايجاد مواضيع مشوقه
 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الموضوع شوي طويل بس اتمنى الكل يقراه ويفهمه لمصلحه الجيمع
وابي كل واحد ورايه

سبيل لايجاد مواضيع مشوقه للجميع
القدرة على تنمية وتطوير الآليات التداولية والتواصلية مهم وأساسي في تيسير وتسهيل أواصر وجسور الحوار والمحادثة.

إن إدارة الحوار فن ومهارة، وهو يتطلب الإفادة من التجارب الشخصية وحب التفاعل مع الآخرين وتقبل عاداتهم وتقاليدهم، وكذلك حسن الإصغاء واحترام الآراء.

فإدارة الحوار، فن لا يقوم على الموهبة وحدها، بل يتوجب لقيامه اشتغالا مستمرا على ذواتنا وممارسة يومية مع الآخرين.

سبق وأن ناقشنا الآليات والوسائط المساعدة على حسن التواصل والتفاعل مع الآخرين، واعتبرنا أن التقدير والاعتراف الجماعي يمر عبر تقوية قدراتنا على التكيف والتأقلم والتفهم والمشاركة في تبادل وتداول العلاقات والمصالح التي نتقاسمها ونشترك في الانتفاع بها.

أغلبية الأفراد لا تشكل عندهم إرادة الاندماج والتفاعل أولوية من الأولويات، بل ظروف الحياة ومتطلباتها تفرض وتحتم علينا إظهار ما نكتسبه ونعرفه من مهارات وإمكانيات لخلق التجاوب وحب وود الآخرين.

إن عدم الثقة في الذات يدفعنا دائما إلى الاختباء والتستر بذرائع وأسباب واهية مثلا (حين يُطلَبُ من شخص إبداء رأي ما فهو يتملص ويتعذر بكونه لا يعرف ما يقول، أو أنه غير مهتم…).

إن القدرة على إبداع وخلق مواضيع وقضايا جديدة لجدب وتقريب الآخر والتجاوب معه، تعتبر من الميزات والعناصر القوية في شخصية الفرد الذي يريد أن تكون له مكانة وحضور داخل محيطه ووسطه.

إن سرعة البديهة في الحوار والاسترسال في الكلام بغية الوصول إلى هدف وغاية محددة، هو تعبير عن الكفاءة والتواصل الجيد داخل وسطنا الاجتماعي.

هذه المقومات والامكانيات الذاتية تمكن الفرد من التحكم في أدواته التواصلية وتمنحه المصداقية والمكانة المستحقة بين الآخرين.

فما السبيل لإيجاد مواضيع وقضايا مشوقة وجادبة للآخرين؟

الله يعآفيك
على روعة الطرح
كل الود والتقدير
.,

سلمت يداك على الطررح الرائع
تحياتي وودي

يسلمو على روعة طرحك
لك الشكر والتقدير

موضوع مميز
وانتقاء جداً رائع
لا عدمناك يالغالي ...

لم انتبه لهذا الموضوع قبل الآن
موضوع جميل وفيه أفكار جميلة
ولو كان في قسم الحوار فهو مكانه إذا كان من صياغة الأخ معاند الحزن.
فهو يستحق التفنيد والنقاش.

تم نقل الموضوع للقسم الأنسب
ويرفع للتنبيهات

مروركم اسعدني وبيض الله وجيهكم جميع

بيض الله وجهك
تمام ولي عودة بإذن الله,

جميل حبيبنا العزيز معاند الحزن:
قرأت الموضوع فوجدت أن الفكرة متشعبة وفيها نوع من الإقتصاص ربما محاولة اختصار فخرجَتْ الجُمل, نوعاً ما, غير مترابطة أضاعت فهم الفكرة بشكل أسلس, وهذا لا يُقلل من جمال الأفكار المطروحة,
على العموم
الحوار, أي حوار, أما أن يكون حواراً بين أشخاص يحاولونَ الوصول إلى فكرة تصحيحية لأفكارهم:
وهذا الحوار أسميه " الحوار السمين" الغني بالفوائد بعقول مختلفة تطور الفكرة لتصل إلى أفضل حالاتها,
أو انه يكون حوار طرشان , كُل شخص يحاول أصطياد ثغرة لينتصرّ لفكرته لمُجرد إنتصار معنوي مع نفسه, وهذا حوار تنافس على التجمّد بالفكرة لتبقى كما هي فرض وإقناع تعسفي دكتاتوري,
رعاك ربي