![]() |
إلى أين..؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
كل عآم والجميع بخير .. / الموضوع سؤال ولايحتاج إلى مقدمآت كل شخص قد يفشل وقد ينجح في حياته وهناك من يكون محصوراً بين الماضي والطموح لفت نظري تغريدة ذكرها أخ عزيز علينا جميعاً واعتقد كل شخص له تعليق أو استفسار اود أن تكون مناقشه رآقيه ومفيدة التغريدة ساذكر صاحبها الفيصل :61: والحقييقه الفيصل لايعلم عن الطرح ولم استأذنه هو يعرف طبيعتي وأتمنى يقبل الموضوع ذكر في تغريدة على حسابه في التويتر تقول: فشل حقيقي افضل من نجاح مزيف قد يتفق الجميع مع هذه المقوله وانا أيضاً اتفق معها ولكن :ماهو الفشل الحقيقي وإلى اين سيذهب بنا؟ وماهو النجاح المزيف وإلى أين سيذهب بنا ؟ اترك لكم المساحة وبإنتظار ارائكم ., |
هلابك حبيبنا صاحب اللقطات والنقاش الرائع
لك وحشة ياجميل :) ** ربما لايحق لي التعليق قبل أن أنتظر تعقيبات الأحباب ثمَ أبدي رأيي حولها, |
هلاوغلا استاذنا ماعليك زود
الجمال هو حضورك لآهنت وتسلم ..لك الحق بالتعليق بتلكا الحالتين بالعكس يهمنا رايك ونتشرف إن علقت او انتظرت البقيه وبكل تأكيد الطرح لك وللجميع .. |
احتمال تعقيبي يكون توضيح للمقصد ويقتنع البقية ولا يكون فيه مشاركة :)
|
وعليكم السلام والرحمه
وكل عام وانت والجميع بالف خير اتفق كذلك مع هذه المقوله وقد يكون الفشل الحقيقي هو ان نفشل في تحقيق امر ما او طموح معين او غايه نحاول الوصول لها وهذا الفشل فشلناه في سبيل ان لانخسر ذاتنا او مبادئنا والنجاح المزيف هو نجاح غير مبني على اسس او مبادئ وصلنا اليه بطريقه غير سليمه او غير مقنعه هذي وجهة نظري وسلمت وسلم الفيصل |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif احتمال تعقيبي يكون توضيح للمقصد ويقتنع البقية ولا يكون فيه مشاركة:) الصدق نعم فانت صآحب المقولة ولو تطرقت للموضوع قد لايكون هناك مشاركآت بمعنى أغلقت المنافذ ولن لايمنع ان وضعت رموز قبل مشاركآتك الجادة :35: .. |
نحب أكيد اننا نشوف زوايا ورؤى مختلفة
مثل ماتفضلت به الفاضلة قلادة طهر ملاحظة: أنا ماني صاحب المقولة أنا فقط ترجمتها: It is better to fail in originality than to succeed in imitation. - Herman Melville |
.
. الفشل الحقيقي / هو ان نفشل عدة مرات لكننا نضمن ان هناك نور ما بعد الظلام وبسبب اصرارنا ومثابرتنا نحو النجاح نعيد الكرة مرة ومره حتى نصل الى مبتغانا هنا نشعر بسعاده عامره وبقلب مليء بالبهجة والحماس ونزداد ثقة وثبات ونمضي اما النجاح المزيف / من كلمة مزيف تمقت النجاح ذاته لانه ليس بمحض ارادتك بل هناك من يزيل العوائق عنك مهما كانت فقط لتمضي سريعاً وتصل لمبتغاك لكن هل يسمى نجاحاً ؟؟ طبعاً لا , والشخص ذاته لا يستشعر بلذة الاصرار والنجاح فلا هو الذي استشعر طعم النجاح ولا هو الذي اراح ضميره فقط نجاح مزيف وباختصار :: الفشل الحقيقي مهما كان نوعه سيصل يوماً الى النجاح الحقيقي والنجاح المزيف سيصل حتماً ولكنه سيفشل يوماً لانه لم يتعلم .. معاند & الفيصل جميل ما طرحتموه ولكم الشكر + اعجابي لكم ولروحكم اكليل ورد ..:81: |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif وعليكم السلام والرحمه وكل عام وانت والجميع بالف خير اتفق كذلك مع هذه المقوله وقد يكون الفشل الحقيقي هو ان نفشل في تحقيق امر ما او طموح معين او غايه نحاول الوصول لها وهذا الفشل فشلناه في سبيل ان لانخسر ذاتنا او مبادئنا والنجاح المزيف هو نجاح غير مبني على اسس او مبادئ وصلنا اليه بطريقه غير سليمه او غير مقنعه هذي وجهة نظري وسلمت وسلم الفيصل الطهر قلآ دة وجهة نظر سليمة جداً ذكرتي نقطة مهمة وهو عندما نفشل لكي لانخسر ذواتنا واخلاقنا واالمبادئ القيَمه فهو يعتبر نجاح اخلاقي ولكن هناك فشل كـ مشروع شخصي عندما نفشل إلى اين يودينا كذلك عندما ننجح نجاح لكنه مزيف الى إي طريق بكل تأكيد لا اعلم عن العمق في المقوله قد يكون المقصد الفشل العام او عند نقطه معينه قد يكون لي رأي فيما بعد شكراَ لكِ على المداخلة الرائعه:136: |
بنظري الفشل واحد
والنجاح واحد سواء اخلاقي او كمشروع ان انجح بمشروع او اي امر شخصي وانا قد خسرت مبادئ او اخلاقي فهنا انا لم انجح بل انا بقمة الفشل فالنجاح لابد ان يكون نجاح من كا جانب وان افشل بأمر وانا قد كسبت نفسي فهو فعلا فشل حقيقي وله معيار الفشل امام الكل ولكن بالمقابل لم اخسر نفسي رغم ان المقوله بسيطه قد لايقف عندها الكثير ولكن احسنت طرحها للنقاش واحس الفيصل التغريد بها |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif نحب أكيد اننا نشوف زوايا ورؤى مختلفة مثل ماتفضلت به الفاضلة قلادة طهر ملاحظة: أنا ماني صاحب المقولة أنا فقط ترجمتها: It is better to fail in originality than to succeed in imitation. - Herman Melville المهم انك جبتها والترجمة نشكرك عليها وتعبر اكبر من مقوله فلولا الترجمة لم نعرفها اول بعطيك تقييم الحين تقييمين :136: |
الله يرفع قدرك حبيبنا الراقي
|
ختم وتنبيه
اتمنئ الكل يشارك |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاكـ http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif . . الفشل الحقيقي / هو ان نفشل عدة مرات لكننا نضمن ان هناك نور ما بعد الظلام وبسبب اصرارنا ومثابرتنا نحو النجاح نعيد الكرة مرة ومره حتى نصل الى مبتغانا هنا نشعر بسعاده عامره وبقلب مليء بالبهجة والحماس ونزداد ثقة وثبات ونمضي اما النجاح المزيف / من كلمة مزيف تمقت النجاح ذاته لانه ليس بمحض ارادتك بل هناك من يزيل العوائق عنك مهما كانت فقط لتمضي سريعاً وتصل لمبتغاك لكن هل يسمى نجاحاً ؟؟ طبعاً لا , والشخص ذاته لا يستشعر بلذة الاصرار والنجاح فلا هو الذي استشعر طعم النجاح ولا هو الذي اراح ضميره فقط نجاح مزيف وباختصار :: الفشل الحقيقي مهما كان نوعه سيصل يوماً الى النجاح الحقيقي والنجاح المزيف سيصل حتماً ولكنه سيفشل يوماً لانه لم يتعلم .. معاند & الفيصل جميل ما طرحتموه ولكم الشكر + اعجابي لكم ولروحكم اكليل ورد ..:81: / هالرد احتفظ فيه وتعقيبي ليس الآن لهدف في نفسي:81: .. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif الله يرفع قدرك حبيبنا الراقي قدرك عالي وغالي لآهنت |
وعليكم السلام ، وانتَ بخير ياارب .
سُؤوال جميل ، ونظرة تروقني منها هالأسلوب في النقاش ودائماً ما يأتينا الفيصل بِما هو محل نقاش وَ تفسير . بِرأيي ، الفشل مَصدر قوة وعزم بشكل عام أكثر من النجاح المباشِر وبشكل خاص الفشل الحقيقي الذي يحمل صاحبه في نفسه هزيمة مرة واثنين وعشرة يؤثر على نفسهِ فنجد أن العوامل الايجابية لديه قوية رغم أنه لا بد أن يواجه صعوبات جمّة في الحصول على هدفه فلا يسمى حقيقي الا اذا استشعر بِهزيمته والمحاولة ثم نَجح فتلذذ بطعم انتصاره على نفسه وعلى ما تغلّب عليه بعدها بخطوات يستطيع التحكم بما يُريد وكيف يدير أمره وَ كيف يوظّف إرادته فنجده واثقاً بنفسه ليسَ من فراغ .! هذا وجه آخر للنجاح الحقيقي . . يذهب بنا الفشل الحقيقي إلى النجاح الحقيقي الذي يسعى له الكثير وكما ذكرت أعلاه يبقى على ثقة أنه سيلقى بمقدار ما تَعب . النجاح المزيّف ، الذي يأتي جاهزاً على طبق من راحة ، فيه قد يخدع الفاشل أو الشخص نفسه بأنه ناجح ، وَهذا لا يؤثر في شخصه كالذي سَبق ، تكون ارادته مطفية ، عشوائِي ، قد يجده الكثير ناجحاً لكنه من داخله لا يؤمن بنفسه وان آمن فهذا من جانب الاطمئنان ( يكذب على نفسه ) غالباً يكون هذا النجاح ليس تعباً إنما يتكل على غيره ، من رأيي أن الوصول للمراد يكون فيه دون ارادة ولا تحكم ولا أي ميزة من اللي ذكرتها ، كل اعتماده على غيره . . ومن جانب آخر ، يكون بعد عدة محاولات أدت فيها الى يأسه فثبطت عزيمته واصراره ولجأ لطرق اخرى لا يتعب فيها للوصول للنجاح الحقيقي ، نستطيع تسميته بالفشل الذي لا يسمن ولا ينفع . منوريــن . |
لم أقرأ الردود كي لا أتأثر بِ رأي أحد ، لكن بعد كتابة الرد قرأتها ، وجدته مشابه لِرأي ملاك ^_^
دمتم طيبين . |
رأيي الأولي في المقولة هو :
إذا كنا نؤمن بأن أي عمل بمجهود شخصي هو نتاج فكر مستقل بطعم شخصية الذي عمل وفكّر؛ فنحنُ إذن مع هذه المقولة, قد ننجح بالتقليد ولكنه نجاح مُزيف لأن ذلك النجاح ليس لنا في الأصل,, ولكن لو فشلنا في عمل بدأناه فسيكون فشلنا تطوير لإلهامنا بشيء أفضل فيكون الفشل الحقيقي الأكثر فايدة من نجاح مسروق لم نعمل أي مجهود فكري لإنتاجه. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاكـ http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif . . الفشل الحقيقي / هو ان نفشل عدة مرات لكننا نضمن ان هناك نور ما بعد الظلام وبسبب اصرارنا ومثابرتنا نحو النجاح نعيد الكرة مرة ومره حتى نصل الى مبتغانا هنا نشعر بسعاده عامره وبقلب مليء بالبهجة والحماس ونزداد ثقة وثبات ونمضي اما النجاح المزيف / من كلمة مزيف تمقت النجاح ذاته لانه ليس بمحض ارادتك بل هناك من يزيل العوائق عنك مهما كانت فقط لتمضي سريعاً وتصل لمبتغاك لكن هل يسمى نجاحاً ؟؟ طبعاً لا , والشخص ذاته لا يستشعر بلذة الاصرار والنجاح فلا هو الذي استشعر طعم النجاح ولا هو الذي اراح ضميره فقط نجاح مزيف وباختصار :: الفشل الحقيقي مهما كان نوعه سيصل يوماً الى النجاح الحقيقي والنجاح المزيف سيصل حتماً ولكنه سيفشل يوماً لانه لم يتعلم .. معاند & الفيصل جميل ما طرحتموه ولكم الشكر + اعجابي لكم ولروحكم اكليل ورد ..:81: رد منطقي جداً شرح معنى المقوله ملآكـ أحسنتِ |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *قلادة طهر..! http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif بنظري الفشل واحد والنجاح واحد سواء اخلاقي او كمشروع ان انجح بمشروع او اي امر شخصي وانا قد خسرت مبادئ او اخلاقي فهنا انا لم انجح بل انا بقمة الفشل فالنجاح لابد ان يكون نجاح من كا جانب وان افشل بأمر وانا قد كسبت نفسي فهو فعلا فشل حقيقي وله معيار الفشل امام الكل ولكن بالمقابل لم اخسر نفسي رغم ان المقوله بسيطه قد لايقف عندها الكثير ولكن احسنت طرحها للنقاش واحس الفيصل التغريد بها بالفعل كلامك هنا هو اللب ان انجح بمشروع او اي امر شخصي وانا قد خسرت مبادئ او اخلاقي فهنا انا لم انجح بل انا بقمة الفشل ..:111: |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif وعليكم السلام ، وانتَ بخير ياارب . سُؤوال جميل ، ونظرة تروقني منها هالأسلوب في النقاش ودائماً ما يأتينا الفيصل بِما هو محل نقاش وَ تفسير . بِرأيي ، الفشل مَصدر قوة وعزم بشكل عام أكثر من النجاح المباشِر وبشكل خاص الفشل الحقيقي الذي يحمل صاحبه في نفسه هزيمة مرة واثنين وعشرة يؤثر على نفسهِ فنجد أن العوامل الايجابية لديه قوية رغم أنه لا بد أن يواجه صعوبات جمّة في الحصول على هدفه فلا يسمى حقيقي الا اذا استشعر بِهزيمته والمحاولة ثم نَجح فتلذذ بطعم انتصاره على نفسه وعلى ما تغلّب عليه بعدها بخطوات يستطيع التحكم بما يُريد وكيف يدير أمره وَ كيف يوظّف إرادته فنجده واثقاً بنفسه ليسَ من فراغ .! هذا وجه آخر للنجاح الحقيقي . . يذهب بنا الفشل الحقيقي إلى النجاح الحقيقي الذي يسعى له الكثير وكما ذكرت أعلاه يبقى على ثقة أنه سيلقى بمقدار ما تَعب . النجاح المزيّف ، الذي يأتي جاهزاً على طبق من راحة ، فيه قد يخدع الفاشل أو الشخص نفسه بأنه ناجح ، وَهذا لا يؤثر في شخصه كالذي سَبق ، تكون ارادته مطفية ، عشوائِي ، قد يجده الكثير ناجحاً لكنه من داخله لا يؤمن بنفسه وان آمن فهذا من جانب الاطمئنان ( يكذب على نفسه ) غالباً يكون هذا النجاح ليس تعباً إنما يتكل على غيره ، من رأيي أن الوصول للمراد يكون فيه دون ارادة ولا تحكم ولا أي ميزة من اللي ذكرتها ، كل اعتماده على غيره . . ومن جانب آخر ، يكون بعد عدة محاولات أدت فيها الى يأسه فثبطت عزيمته واصراره ولجأ لطرق اخرى لا يتعب فيها للوصول للنجاح الحقيقي ، نستطيع تسميته بالفشل الذي لا يسمن ولا ينفع . منوريــن . اهلا بسقُيا.. رد عميق جداً وتشريحي من جذوره اختصرتيها وكأنك تقولين الفشل الحقيقي هو النجاح والنجاح المزيف هو الفشل تاكد ت من خلال ردك الأول انك رديتي رد تلقائي بدون الرجوع للردود بدليل المساحة الفكريه لديك شكراً من الاعماق .. :012: |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omry/buttons/viewpost.gif رأيي الأولي في المقولة هو : إذا كنا نؤمن بأن أي عمل بمجهود شخصي هو نتاج فكر مستقل بطعم شخصية الذي عمل وفكّر؛ فنحنُ إذن مع هذه المقولة, قد ننجح بالتقليد ولكنه نجاح مُزيف لأن ذلك النجاح ليس لنا في الأصل,, ولكن لو فشلنا في عمل بدأناه فسيكون فشلنا تطوير لإلهامنا بشيء أفضل فيكون الفشل الحقيقي الأكثر فايدة من نجاح مسروق لم نعمل أي مجهود فكري لإنتاجه. جميل ومداخلة رائعة فذلك الفشل قد يعطيك تجربه وبانك تحاول وتعيد وتصحح الأخطاء لديك وكل هذا له نتاج جيد ومن ثم خبره اكثر والنجاح بعد عدة محاولات يكون اقوى واجدر احسنت ياعزيزي .. |
رؤيتي الثانية:
فهي تأملية: كيف يكون الفشل فشلاً إذا كانَ فقط عقبة وليس نهاية المشوار؟ وكيف يكون النجاح مزيفاً إذا سُميَ نجاح؟ ** حلوة النظارة معاند, وين شريتها منه؟ |
أولا : تحية عطرة لصاحب الطرح معاند والأخ فيصل ولكل من خط بالصفحة الأولى التي مررت بها , حرفا أنيقا وتفاعل مع النص وأجتهد !!! ثانيا : هناك مقولة : إذا عُرف السبب بطل العجب !!!! ثالثا : الأخ الفيصل , كان في رأيي الفيصل في حسم مسألة الحوار منذ بدايته , بتوضيحه أن المقولة مقتبسة , ومن هنا لا داعي لاستمرار النقاش حول المسألة مع احترامي لمن أجتهد !!!!! رابعا : والسبب في ذلك أو من وجهة نظري : أن صاحب المقولة أشهر من نار على علم وهو العبقري (هيرمان ميلفل) أو شكسبير أمريكا البائس , أحد أكبر وأشهر كتّاب الولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف رواية «موبي ديك»، التي يتفق أغلب النقاد على أنها واحدة من أعظم الروايات في العالم، بينما يحتفي بها الأمريكيون على نحو خاص، ويعتبرونها ملحمة أمريكية خالدة . فمن نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي ؟؟؟؟ تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! |
عذرا لاصحاب الموضوع
او صاحبه معاند الجرح لكن شدني جزء بسيط من رد اخوي المهدي شعبان كان ردك جدت رائع شدني حتي اخر حرف قراءته بامعان والفيصل عندما اوضح انها مقتبسه لم يكن يقصد ان نكف عن النقاش كان القصد منه احقاق الحق وعدم نسب شئ ليس من حقه رغم انه مجرد اقتباسه لعباره رائعه هنا روعه بحد ذاتها ولامانع من النقاش سواءوالعباره للفيصل او لغيره فنحن نناقش العباره لاصاحبها الامر الاخر اقتباس:
كاتب وروائي وعلم قد لانصل لربع ماوصل له ولكن من نحن حتي نناقش هذه المقوله نحن نعتز ولو بنقاش بسيط ولايصل الامر ان نكون اقل من غيرنا فنحن نعتز ولو بنثر احرف بسيطه ونقاش لا اتوقعه غير مجدي بل نقاش رائع لكل من مر من هنا |
اقتباس:
يا سيدتي الفاضلة , يجب أن لا نبخس الناس أشيائها ونقول الحقيقة وفي ذات الوقت , علينا أن ننكب على الأدب والمعرفة فنصل لما وصل إليه شكسبير و هيرمان , حتى نناقش الفكرة في حد ذاتها , ولكن ونحن لا زلنا نجهل حتى ما كتبوا من روايات , ثم نناقش مقولة عظماء الفكر والفلسفة والأدب , ففي نظري لا زلنا على مقاعد الدراسة ونحتاج وقت لنعي حقيقة ما كتبوا !!! والمسألة ليست إعتزاز من عدمه ولا إنقاص من مقدرتنا ولكن حتى يكون النقاش مثري وفيه تكافؤ , فلنبدأ بحوار له علاقة بواقعنا الذي نعيشه اليوم وعلاقة المقولة به , وهذا سيجعل الموضوع مفتوح وسهل للجميع وفي متناولهم !!! ودي لتواصلك وأتمنى أنني أوصلت الفكرة , ومؤكد لن أستثني نفسي ممن يصعب عليهم الخوض في حوار العظماء وأفكارهم ومقولاتهم !!!! |
مداخلة صغيرة على تعقيب اخينا الحبيب المهدي شعبان اضافة لما تفضلت به الفاضلة قلادة طهر
التي أوجزت الغرض, في أي حوار أو نقاش من شروطة ترك الباب مفتوحاً بسؤال عام ثم يبدأ من له رأي بإبداء رأيه حتى ولو أنها أية من القرآن الكريم, فكل شخص له رؤيته, وهذا يُسمى اجتهاد. عندما اجتهد الشعراوي رحمه الله في تفسير المعنى المقصود من أن الصلاة عمود الدين, فسرها برأي جديد مختلف عن كُل ماقيل عنها, فكانت ترسيخ لمعناها الحقيقي. فكيفَ بمقولة ليست معصومة من أن تكون رؤية لمجتمع مُعين يختلف عن آخر. |
اقتباس:
يا خوي الغالي الفيصل ...... دعك من الشعراوي ومن طه حسين ومن نجيب محفوظ ومن مصطفى محمود ووووو الذين أفنوا أعمارهم في خدمة العلم والمعرفة والأدب والدين واللغة , ولم يتحدثوا بكلمة دون تخصص ودراية ...... وأعطني أذنك يا سيادة المستشار , وأجب على سؤالي هذا لتكون الصورة جلية ونحسم الأمر بدقة وفي وقت مثالي : لو أستشرتك بعد قليل , وقلتلك رح ننزل بالمنتدى نصا بعنوان ( العذراء والصعاليك ) والنص سياسي !!! بالتأكيد رح يكون ردك : يجب أن تكون ملم بالسياسة عربيا وعالميا ومتابع جيد للأخبار والأحداث ومطلع على التاريخ , كجزء من هذه الأمة وأحد أبنائها , ثم تطلب مني أن تقرأ النص قبل نشره , وإن لم تكن متخصص فسوف تعتذر وتحوله لإدارة وصاحبة الموقع !!! يعني الخلاصة بالضبط لا يمكن أن نخوض في نقاش وحوار له شروط وخواص وأسس , ونطّلع على المبدأ ويكون لنا باع حول الفكرة وميلادها ......... هكذا ولدت المقولة عند هيرمان وغيرهم !!! فشل حقيقي أفضل من نجاح مزيف فالرجل عاش المرحلة بعمق المعاناة وقسوة الظروف حتى قال ما قال , وصارت حكمة !!! والقصد هنا والله أعلم : التضاد والمفاضلة بين كلمتي حقيقي ومزيف , وليس بين الفشل والنجاح , فكلاهما معروف !!! وربما قصد الأستاذ ....... أن ردة الفعل أو النتيجة ستكون مذلة من نجاح مزيف , بينما منطقية ومتوقعة من فشل محقق !!!! ودي |
هلابك
اقتباس:
يكفي ردك هذا ياعزيزي بأنك أثبت أن المقولة لا تحمل احتمالاً واحداً فقط لاغير, حتى أنك سبقتها بجملة" القصد والله أعلم", لذا لماذا تُصادر وجهات نظر ترى ماترى بشكل مختلف وفيه "القصد والله أعلم" ؟ مع أنه لم يذكر أي مُعقب تفسيراً للمقولة بل طرح رؤيته فيما قيل وليس أنتقاداً لها, ثم أن تقديس الأشخاص والقناعة التامة بأن ماكتبوا ويكتبوا هو مُقدّس هذا هو مايسمى التبعية العمياء, فتصنيف الأفكار حسب الأشخاص وليس حسب القناعة بها هو أشد خطرًا من جاهل لا يقرأ, فقد قيل" إذا كنتَ تًصدّق كُل ماتقرأ فلا تقرأ" |
،
أهلاً بالجميع مرة أخرى . هل علينا أن نمُر فعلاً بما مروا بِه كي نستطيع أن نناقِش ؟ أو نصل لدرجة فكرية لديهم ؟ أنا متأكدة أننا حتى وان قرأنا لهم سَتكون لنا نظرة خاصة و اعمق من التي لديهم ، فَأنا برأيي أن تجاربنا تكفينا لِنعلم ما هو الفشل والنجاح فَ " اسأل مجرب ولا تَسأل طبيب " .. المقولة قد تقتصر حقوقها على أصحابها لكن القاريء يأخذها كما يُحب وكما يراها بِعين عقلهِ وقلبه ولا يراها كما كتبها القائل أو كما وصلت الينا الا اذا تطرقنا لِ : " الحالة التي كُتبت فيها الجُملة " ! الفيصل مهما كان مقصده فأنا أخذت الرد هنا على محمل تجربتي ، فشلي ، نجاحي ، كما أراه في مجتمعي وفي الناس من حولي وهنا قد خرجنا عن اطار التعريف لكن فقط لأوصِل فكرة أننا نرد بناءً على ما نريده ولا ضرر في أننا نناقشها معاً أو لوحدنا ما دام لنا فيه فائدة والفاضل مهدي ، أود القول أنهم علماء تقول عنهم لكنهم بَشر مثلنا عاشوا حياتهم ، عانوا ، جرّبوا ، فشلوا ، وكان لهم حظاً وفيراً ليُهتم بآرائهم و حزنهم وفرحهم . وما قلته هنا : تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! / بالأول قلت / بأنه مقتبس لايحتاج مناقشة ثم وضحت لنا رأيك ونظرتك حولهما ، وتُشكَر على ذلك . وبالآخر قُلت : فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ما هو معاند وضع الفكرة وكلن على حسب رده ورأيه ، إن كان يصفه حسب اليوم ، أو غداً ، أو ماضي ، او ممكن منا منيريد اسناده حسب شكسبير ، وان كان سؤالك عن نجاح العرب المزيف او الحقيقي ، فهالشيء يعود لكل بلدة ومقوماتها ، ادارة الشعب لها وادارتها للشعب في نجاحات حقيقية بالنسبة لفلسطين ، و أخرى مزيفة .. النجاحات الحقيقية لدينا وصلت لاتفاقات أخمدتها فمنهم من أصبح يجري وراء طموحه ليحقق هذا النجاح بخارج فلسطين بسبب ظروف الاحتلال ، وبغض النظر عن الاحتلال لوكان النجاح يفتقر لشيء يعيقه وكان صاحبه طموح لا شيء يمنعه مهما كلفه الأمر . . المقيّمين للفشل ، هم اصحاب النجاح ذاتهم ، ليعرفوا مكامن الضعف والقوة ، او أحد ناصح لهم أو شركاءهم وهذا يعتمد على مدى أهمية النجاح أو المشروع ومدى عُمره . سُبل المعالجة تعتمد على المشكلة وطريقة حلها . وما في مشكلة الا ولها حَل . دمتم بخخير . |
نعم سُقيا
وجهة نظر تُثبت أن كُل فرد له رؤيته الخاصة في مقولة أو مثل أو نظرية فليس هُناك حقيقة مطلق لأي شيء كان الا أن الله موجود هذه حقيقة مطلقة بلاشك. ومحوري الثالث هو: لولا نقاش المقولة لما خرجنا بتصوّر اوسع عنها وعن غيرها فهي ربما خلاصة تجارب لكنها بلاشك تجارب خاصة لصاحبها, فكم مثل ومقولة أثبتت أما عدم صحتها أو على الأقل ليست مكتملة الصحة في جانب من الجوانب, فمثلاً المقولة التي نحن بصددها تذكر نجاح مزيف فمدامه مُزيّف كيف يسمى نجاحاً في الأصل, وفشل حقيقي, ماهي معايير الفشل الحقيقي لنحكم عليه بأنه حقيقي أو فشل مصطنع, تلك المحاور تخص القائل وماذا يقصد بالطبع, وهذا ماقد يسبب التوهان في المفهوم فيخلق نقاشاً. |
الله
أعجبتني جدا المقوله شكرا لمعاند الغايب ، منورنا بامل عمري \ أتمى ما يككون مررور عابر حتى ننجح في التقاطك وشئ جميل جدا أن نقتبس من بعضنا ونطرحه محفز ومثير ,,, ونشكر الفيصل الذي نجح في التقاطة معاند هنا ------------------------------------------- ماهو الفشل الحقيقي وإلى اين سيذهب بنا؟ الفشل الحقيقي هو عندما تصل لنقطه تنكسر فيه من الداخل ، وتشعر بالأنهزام ، باي مجال سواءا على الصعيد العاطفي او العملي ..... ويولد فيك هذا الأنهزام تحدي ،.... وتبدأ من جديد حتى تصل لمرحله تبني فيها نفسك بنفسك ..... وتتبلور بروح جديده لتعطي من جديد .... هذا الفشل الذي سيصلك بك الى القمه ... سويجعلك أنسان اخر افضل بمراحل من قبل وماهو النجاح المزيف وإلى أين سيذهب بنا ؟ النجاح المزيف ..... عندما تعطي بنفاق .... وتكون مرتدي قناع ليس أنت ... قد تنجه لكنه سيكون نجاح مؤقت ..... سرعان ما يتبخر وقد يختفي وتكون كأنك لم تكن تحياتي للمعاند وللفيصل ولكل من شارك أن قرأت لكني لم أتأثر نهائيا ..... كلا يكتب عن تجربته المخلص : الصدق والمثابره والآجتهاد .... تنتج طاقه جديده فينا الكذب والكسل والأستغلال ..... تنتهي نهايه فاشله مهما ملك من قوه .. أو أمكانيات |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://www.a-3amry.com/vb/aml-omryy/...s/viewpost.gif رؤيتي الثانية: فهي تأملية: كيف يكون الفشل فشلاً إذا كانَ فقط عقبة وليس نهاية المشوار؟ وكيف يكون النجاح مزيفاً إذا سُميَ نجاح؟ ** حلوة النظارة معاند, وين شريتها منه؟ يكون الفشل فشلاً في رويتك التأمليه في حالة اليأس والانكسار كذلك النجاح المزيف إذا كان لايوجد رادعاً من تلقاء النفس او طرف آخر يجتش الحماقه والتزييف من جدوره فالبقاء على الحآل لايثمر طيباً النظاره :D جتني هديه بس ولا يهمك اعرف المكان وماتغلا عليك البسها:45: |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almehdi shaban http://www.a-3amry.com/vb/aml-omryy/...s/viewpost.gif أولا : تحية عطرة لصاحب الطرح معاند والأخ فيصل ولكل من خط بالصفحة الأولى التي مررت بها , حرفا أنيقا وتفاعل مع النص وأجتهد !!! هلا وحياك الله.. ثانيا : هناك مقولة : إذا عُرف السبب بطل العجب !!!! صحيح .. ثالثا : الأخ الفيصل , كان في رأيي الفيصل في حسم مسألة الحوار منذ بدايته , بتوضيحه أن المقولة مقتبسة , ومن هنا لا داعي لاستمرار النقاش حول المسألة مع احترامي لمن أجتهد !!!!! الفيصل ما كان عنده علم وارسلت الرابط لملفه.. واراد الموضوع يستمر حتى وإن كان مقتبس بدليل انه اجل تعليقه لحكمه هو يراها او ليفهم ماهو القصد لانه بدايه الطرح قلت تغريده والتغريده تكون مقتبس وغيره ولكن بعد توضيحي لبعض الردود قلت صاحب المقوله الفيصل نبهني وقال انا ترجمتها جزاه الله خير غيره ماترجم لنا وشكرته ويستاهل فالامر لايحتاج من قال ! هو جابها وهنا نقاش لايحتقر على كلام قاله فلان او فلان.. اما عن كلامك لا داعي للأستمرار! غريب جداً .. هل هو حبس للتفكير! رابعا : والسبب في ذلك أو من وجهة نظري : أن صاحب المقولة أشهر من نار على علم وهو العبقري (هيرمان ميلفل) أو شكسبير أمريكا البائس , أحد أكبر وأشهر كتّاب الولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف رواية «موبي ديك»، التي يتفق أغلب النقاد على أنها واحدة من أعظم الروايات في العالم، بينما يحتفي بها الأمريكيون على نحو خاص، ويعتبرونها ملحمة أمريكية خالدة . فمن نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي ؟؟؟؟ الناس تبحث في علوم القرأن والاحاديث والفهم الجيد لها.. وبعدين هذا إنسان عآدي ماهو نبي يعني من كتب خلاص نازل عليه الوحي المعنى اجتهاد فقط ناس تجتهد وناس لا وربما كل ما كتب يطلع عكس مثل اللي الف كتاب واكله بعد فشله.. نعم تعجبنا بعض نصوص الكتاب ولكن لانقدسها والمقوله واضحة يفهما الصغير قبل الكبير ولكن انا طرحت عليها اسئله عندما تصبح المقوله صحيحة إلى إين ؟ بغض النظر متى ُكتبت وتحت أي ظرف هالشيءليس له علاقه. تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ يا اخي هنا نرحب باي رأي وبدون إذن وبعدين حماسك والنرفزه ماتستاهل والله لو هي ايه ماتكلمت عن المضمون ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! ياخوي حنا وين وانت وين!؟ عموماً كل شخص له نظره |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس http://www.a-3amry.com/vb/aml-omryy/...s/viewpost.gif الله أعجبتني جدا المقوله شكرا لمعاند الغايب ، منورنا بامل عمري \ أتمى ما يككون مررور عابر حتى ننجح في التقاطك وشئ جميل جدا أن نقتبس من بعضنا ونطرحه محفز ومثير ,,, ونشكر الفيصل الذي نجح في التقاطة معاند هنا ------------------------------------------- ماهو الفشل الحقيقي وإلى اين سيذهب بنا؟ الفشل الحقيقي هو عندما تصل لنقطه تنكسر فيه من الداخل ، وتشعر بالأنهزام ، باي مجال سواءا على الصعيد العاطفي او العملي ..... ويولد فيك هذا الأنهزام تحدي ،.... وتبدأ من جديد حتى تصل لمرحله تبني فيها نفسك بنفسك ..... وتتبلور بروح جديده لتعطي من جديد .... هذا الفشل الذي سيصلك بك الى القمه ... سويجعلك أنسان اخر افضل بمراحل من قبل وماهو النجاح المزيف وإلى أين سيذهب بنا ؟ النجاح المزيف ..... عندما تعطي بنفاق .... وتكون مرتدي قناع ليس أنت ... قد تنجه لكنه سيكون نجاح مؤقت ..... سرعان ما يتبخر وقد يختفي وتكون كأنك لم تكن تحياتي للمعاند وللفيصل ولكل من شارك أن قرأت لكني لم أتأثر نهائيا ..... كلا يكتب عن تجربته المخلص : الصدق والمثابره والآجتهاد .... تنتج طاقه جديده فينا الكذب والكسل والأستغلال ..... تنتهي نهايه فاشله مهما ملك من قوه .. أو أمكانيات ملكة الإحساس مداخلة رائعه كـ روحك الجميله أنرتِ بصدق كل الشكر والتقدير :111: |
سلام الله عليك أخي الغالي معاند وجميع آل أمل عمري الكرام
كل مقولة أو حكمة قد لا تنحصر ضمن معنى واحد وهنا أرى معنى قد يخالفني البعض فيه أن الحقيقة مهما كانت مرّة أفضل من أي تزوير أو خداع مهما أغرانا بريقه فلا أرى الأمر محصور فقط بالفشل والنجاح أنما قد يكون مثالاً وليس أكثر وبجميع الأحوال أي كان صاحب المقولة فهو مجرد إنسان و ليس كل ما قاله الفلاسفة والكتاب كلام لا يحتمل الخطأ هي خلاصة تجربة أو تجارب أو مجرد قناعة خاصة وليست قانون ملزم على بني البشر ولي عودة للمتابعة إن سمح لي الوقت حييتم جميعاً |
العزيز الغآلي : استاذنا الرائع حسآم الدمشقي
وعليك السلام ورحمة الله وبركآته أهـلاً بك وبحضورك المفعم بالجمآل نعم ليست محصورة وبمثل ما ذكرت الحقيقه مهما كانت مرة هي افضل خداع وتزييف فـ الفشل والنجاح جزاء بسيط كم هائل من حقائق مرة يعيشها البعض ويتقبلونها ويفضلونها على أشياء لآقيمة لها يتوشحها الزيق والنفاق والخداع باذن الله نراك قريب هنا او بموضوع آخر حياك الله ونورت .. |
هلا بك معاند وبالفيصل والجميع
أعتقد ان هذه العبارة تأخذ اتجاهها الصحيح عند الشخص القابل للتأهيل والغير فاقد أهلية التعلم ثم بلغتنا العامية الشخص الحر النجاح نجاح والفشل فشل لا نقاش فيه النجاح المزيف أمر يدركه الجميع لكن الفشل الحقيقي ربما يحتاج الى شروط رغم أنه فشل الفشل النابع عن عمق التجربة والمحاولة الجادة في أداء ذلك العمل أو الفعل دون أدنى محاولة للتزيف بجميع الطرق المتاحة في ذلك الوقت هو الفشل الحقيقي الذي يعطي صاحبه الصورة الكاملة عن مستوى الاداء ومكامن الخلل ورضا الذات وهنا اعتقد كما ذكرت في البداية أن هذا يحتاج الى شخص ذو أهلية اخلاقية ذاتية تقديري واكثر ..,, |
هلابك يَ الكابتن
حضور ثري جداً وعبارة النجاح نجاح والفشل فشل كلام بليغ وشتان بين الاثنين عندما يكون نجاح مزيف اتى بسهوله وبدون أي مجهود لاقيمه له ولكن الفشل عندما يفشل شخص باي امر ما يحتاج الى عوامل مهمة الى الوصول للنجاح الحقيقي يهمنا النجاح الحقيقي من عبارة فشل حقيقي افضل من نجاح مزيف فلو نقلناها إلى متراجحة رياضيه - 6 > + 15 اعطى الفارق 9 و +15 = 0 كونه مزيف بدليل علامة الأكبر والناتج ( 3 ) باخذ - 6 من ( 9 )مقابل الصفر اللي هو + 15 لصالح -6 ولكنها تحتاج للمجهود لتصبح طبق الأصل لهذه المتراجحه وهذا ماوصفته انت بالفعل مستوى الاداء الحقيقي ليصبح نجاح حقيقي يلغي كلمة افضل من العبارة حياك الله ونشتاق لوجودك بيننا أستاذ رائع نترقب حضوره دائماً كل الشكر والتقدير . |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almehdi shaban http://www.a-3amry.com/vb/aml-omryy/...s/viewpost.gif أولا : تحية عطرة لصاحب الطرح معاند والأخ فيصل ولكل من خط بالصفحة الأولى التي مررت بها , حرفا أنيقا وتفاعل مع النص وأجتهد !!! ثانيا : هناك مقولة : إذا عُرف السبب بطل العجب !!!! ثالثا : الأخ الفيصل , كان في رأيي الفيصل في حسم مسألة الحوار منذ بدايته , بتوضيحه أن المقولة مقتبسة , ومن هنا لا داعي لاستمرار النقاش حول المسألة مع احترامي لمن أجتهد !!!!! رابعا : والسبب في ذلك أو من وجهة نظري : أن صاحب المقولة أشهر من نار على علم وهو العبقري (هيرمان ميلفل) أو شكسبير أمريكا البائس , أحد أكبر وأشهر كتّاب الولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف رواية «موبي ديك»، التي يتفق أغلب النقاد على أنها واحدة من أعظم الروايات في العالم، بينما يحتفي بها الأمريكيون على نحو خاص، ويعتبرونها ملحمة أمريكية خالدة . فمن نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي ؟؟؟؟ تبقى لنا فقط رؤية شخصية للمقولة الخالدة , في أن الفشل نسبي وليس مطلق لكل منّا , فعلى سبيل المثال ما نراه أنا فشل حقيقي يراه غيري يأس وعدم قدرة على تخطي الصعاب واستسلام دون مواصلة التجربة والمحاولة والصبر لنيل النجاح , لأن توماس إديسون مكتشف المصباح الكهربائي , قام ب 999 تجربة فاشلة وفي التجربة 1000 نجح في اختراع المصباح العظيم , وأسمى 999 محاولات على طريق النجاح وليست تجارب فاشلة !!! أما النجاح المزيّف , لا يحتاج إلى إسهاب فيه ونقاش لأنه في رأيي مثل سكر وحلوى العلكة , مؤقت وآني وسرعان ما ينتهي بمجرّد مضغها قليل من الوقت واللهو ثم نرميها , لإنتهاء صلاحيتها !!!!!!!! دمتم بود وعذرا عن الإطالة وعدم الاستمرار بقراءة بقية الردود . (فقط أحببت المشاركة للفت الانتباه حول طريقة طرح المقولة بقسم الحوار , بعد إذن أخوي معاند ....... فينبغي من وجهة نظري أن يكون الطرح ليس حول المضمون , ومدى صحته , بل عن كيفية تعاطينا مع المقولة اليوم , وهل نجاحنا مزيف أم حقيقي نحن العرب ؟؟؟ وإلى أين وصلنا به ؟؟؟ ومن سيقيّم مراحل الفشل عندنا , وسُبل معالجته ؟؟؟؟ ودي ولو أخذت مثال مصغّر فقط عن نتائج امتحانات الدارسين في بلداننا العربية هذا العام ستتضح لك بعض من الصورة !!!!!! .................. خبرات النجاح والفشل تعتبر أحدى أهم إستراتيجيات التعلم يا المهدي , فالفشل يكون له رد فعل عكسي عظيم كما هو النجاح في كثير من الأحيان ثم مقولتك " من نحن حتى نناقش مقولة هذا الرمز الأدبي" يحق لكل إنسان على هذه المستديره يا مهدي التفلسف والتشكيك وطرح الاسئلة حسب المنهج التجريبي من نتيجة الشك الى التصديق ..,, |
الساعة الآن 03:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.