|
مَـلاَذ
http://www.tra-sh.com/up/uploads/150773789291.jpg مَــلاَذ عندما تَطغى علينا مواقف مؤلمه في حياتنا ، وتُعتبر صدمةً لقلوبنا لانستطيع تجاوزها إلا بوجود مَلاذ يحتوينا ليس نادر الوجود ؛ فقط نحتاج إلى حُسن الإختيار فَلا تُبالي بِما يظهره لك الجميع مابداخل القلوب هو المهم ؛ فبعضها تظهر لك فَقر ماترتديه وتُخفي عنك جوهرها ، ‘ خُرافات !! لاتجعلوها تبقىَ في حياتكم مرسومه فَ تؤمِنوا بها لنواجه حقيقة الأحزان ؛ هل تستحق كُل ذلك الإهتمام أم لآ !؟ أصبحت أرواح البعض مِنا رهائِن في عالم الخُرافات . فكر بعقلك لآ بقلبك لآبعواطفك . فإنها إذ تُملي عليك ضَعفاً وطاعةً وإستسلآماً لليأس لذلك نحتاج إلى ملاذ صادق يُملِي على قلوبنا الصواب . همسه لِ قلبك // إرتدي إبتسامتك فإنها زينة مُحياك وإرتياح لِمن يلقَاك . \ / \ دَام لكِ مَلاذ آمن ياروح . |
حسن الأختيار
فكر بعقلك لا بقلبك لا بعواطفك هي معادلتان كافية لتحقيق التوازن عابث كلام في الصميم ومهم جدا تقديري لك |
رقم أدبي يصعُب المرور من أمامه بسهولة كاملة ..
إن الكتابة بهذه الطريقة المبهرة تزرع القارئ في السطور المثمرة و تدعه ينتشي فرحاً لمجرد القراءة كل التقدير. لحرفك وقلمك عابث |
الاحزان هي الوجه الاخر للذكرى هي لحظات كنا نعيشها و لم ندرك كم هي جميلة إلا بعد أن
انقطع السبيل لوصلها ... المشكل ليس في كونها ولّت دون رجعة بل المشكل أننا لا نستطعم الحاضر الجميل إلا بعد أن يتحول إلى ذكرى لذلك ترى أغلبنا يتهندم الخرافات لكن صدقت لا بأس أن نبتسم عابث .. شُكرا |
..
بين سطورك ملاذ حرف مكتمل دام النور / |
وكم من بسمة رسمت وخلفها الكثير من العذابات
جميل هو الطرح راقٍ هو السرد لقلبك الورد ولروحك سعادة لا تزول |
على الوجوه ابتسامة تعانق قسوة الواقع
ولازلنا نغرق وجعا وتقذفنا امواج الحلم على شواطئ الأمان نحن فقط أقوى حين يكون الملاذ رب العباد ابدعت وجدا |
كلمات تفاؤلية بديعة.
|
.
. عابث كلماتك ملاذ لـِ كل قارىء جميل جدا وبسيط راقي وعذب يصل إلى القلب دون شيء كلماتك تعني الكثير ننتظر المزيد منك دمت بخير \ وحماك الله |
سطور سطرت باعمق الكلمات
خاطره جداً جميله من قلم نابض اعجابي لك ولروحك اكليل ورد :012: |
،
لَو أعدنا النظر صِدقاً لَكان ايجاباً يَحثّنا على السير في دُروب الفرح بِ أمل واعِد . ، عابث ، أدامكَ الله بِخَير . |
اقتباس:
حضور يستحق الثناء شُكراً كثيراً |
اقتباس:
لآ أزال أطلب المزيد من القامات مثلك في هذا الصرح شكراً يَ نقاء ؛ بحجم أمنيتي لكِ بالبقاء |
اقتباس:
ومادون ذلك نَطلب النسيان لنرتاح حقيقةً لاحزن يدوم ولا فَرح ؛ تقلبات الحياه (والنصيب الأكبر للفرح) هِي صلادة نفس تُقاوم مايضير إيمانها جعل الله ثغرك لآيفتر عن الإبتسام |
اقتباس:
وبِلُغة المطر شُكراً غَزيراً ودام ذلك الحضور |
اقتباس:
فإجعلها منبوذه ياصاحبي ليطمئِن قلبك دام الضِياء بداخلك لايندثر |
اقتباس:
نرفع أكُف الرجاء بإلّا يبقى الحزن بداخل تلك القلوب . إسترسال عّذب وصادق معزوفه شكراً ودام العطاء |
اقتباس:
جزيل الشكر |
اقتباس:
شُكراً على الإطراء دُمتي بأمل شاسعه أطرافه |
اقتباس:
شُكراً بحجم السماء |
اقتباس:
مَلاذ !! ليست لي خاصّه , وإنما للجميع نصيب منها . حضور أتى بِ لون جميل وَ (سُقيا) أدام الله صدى حرفك مُتباهياً بكِ في أمل عمري |
مشاتل من ورد مررت بها هنا ..
كل الود لقلبك ولنبضك الصادق.. ** تقييم ونشر |
" إرتدي إبتسامتك فإنها زينة مُحياك وإرتياح لِمن يلقَاك "
كل روح متعبة تبحث عن نافذة تنفذ منها .. خاطرة رائعة تبعث التفاؤل .. تحية إجلال وتقدير لك .. |
اقتباس:
تَناهيد فائِضة من الكَرم وغفير مديح من طيب مَعدن شَرف لِ مَلاذ حضورك (شُكراً لتزيينها بِحُلّة التقييم) |
اقتباس:
لذلك مرحباً بالأمل والإبتسام أنرت المكان مُتقاعد فتَح الله لقلبك أبواب السرور |
لاتجعلوها تبقىَ في حياتكم مرسومه فَ تؤمِنوا بها
لا شيئ يستحق أن نزهق ارواحنا من أجله لكن أرواحنا حين تتوه تبحث عن ملاذ ..... صفعات الزمن علمتنا أن الملاذ الحقيقي اللجوذ الى الله وهنا وجدت ملاذ أخر ..... أعجاب وتقييم وتحيه لطرحك عابث |
| الساعة الآن 11:29 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.