![]() |
للنجاة
اِستوقفتني هذه المقولة: وسؤال: مارأيكم بهذه المقولة فكان ردي: وربما سقط قناع مني, فتغيرت الناس علي. * ثم أتى في بالي سؤال أحببت مشاركتم في اجابته: نحنُ البشر عند تغيير المظهر أو إخفاء هوية أو معلومة أو الصمت عن اعلان حقيقة , وبكل الحقائق فإن كُل إنسان؛ يلبس قناعٌ مناسب في الوقت المناسب للغرض المناسب ولا أحدَ منا الا فاعله بلا استثناء, والكذب للهروب من مظلَمة أو من خطر أو من خداع أو عدم كشف مشاعر سلباً أو ايجاباً, والقائمة تطول من تفاعُلات نستعملها عند الضرورة, هل هي اقنعة ذميمة أم أنها حقوق مكتسبه؟ وقبل الإجابة: فمن منا من لم يلبسه والسبب بسيط جداً وهو للنجاة من مواقف خطرة أو احراجات أوضروريات حياتية :) حتى باقي المخلوقات الحية تستعمل التموية أما للصيد أو خوفاً من أن تكونَ فريسة حصري أمل عمري الفيصل ؛ |
هلا بك. يالفيصل. ودومآ تجدد الحور الذي يترك أثر ويثير الفكر لكل جديد.
أسوء مايكون بالمجتمع هو ذات الاقنعه المخادعة فعندما تسقط الاقنعه تتضح المواقف ... وحدها من تكشف هذه الأقنعه والتعامل هو من يكشف لك الحقيقة وواقـعـنـا حقيقة كــثرت بــه الأقنع . وهناك من يجيد فعلا لبسها والاختباء خلفهـا ولكن مهمـا كثرت الاقـنعه يبقى هناك انـاس مـترفـعــيـن عـن الخــداع ولـبس الاقـنـعـه وجــووهـ مـشـرقــة .. و قـلــوووب نـقـيـة تـخـاطبـك بكل صـفاء دوون أن تخشى شـيئاً .! المواقف كاالعواصف تهب فتتساقط على إثرها : الأوراق. الضمائر . الأقنعة . همسة للعالم أجمع ،،،،،، لا اتقن مهارة الأقنعه لانها ليست بمستواي ...... |
مكاني هنا لحين عوده
|
النقاء صافية السريرة كما أعرفك وتعقيبك البلوري"
لي وجهة نظر بالنسبة لرؤية "تساقط الإقنعة في المواقف"؛ صحيح أن المحك والموقف يُظهر حقيقة الشخص مية بالمية, من يلبس القناع المُزيف عن شخصيته الحقيقية المخادعة, لكن هناك شواهد ودلائل تظهر في البراح من خلال المعاملة, فالعقل الباطن لكل شخص يُظهر من عباراته بعض ما مايحتويه ذهنه وفكره ويبقى حسن الظن هو الذي يدفعك ويجعلك تتغافل عن تلك الدلائل, فالعاطفة والطيبة, أحياناً كثيرة, توهم العقل بأن كُل شيء تمام وما يحصل لايعدو ردة فعل من حاله نفسية مؤقته ولا تُمثل شيئاً يُخفيه. الشاهد: هو حق مكتسب لأنه يُجيد فنه وفن "اللي تكسبُّه العبُّه" احتراماتي |
انا ما عندي قناع ابداً انا صريحه جداً
وصراحتي اثرت علي وعلى الي حولي بس مستحيل اغير من صراحتي ابداً ما عندي اسلوب الاقنعه ولا لبستها يا اقول الصراحه او ابتعد وغالباً ابتعد لان محد يقدر يتحمل صراحتي الا القليل فصرت ابتعد او التزم الصمت او اصارح عمري ما لبست قناع دايماً صريحه جداً وكل ما حاولت القى نفسي اقول الصراحه لكن انا اعاني بلي حولي كل يوم قناع يكونون شيء وبعد فتره يصيرون شيء ثاني لذلك اقربائي قليل واصدقائي قليل جداً ع العموم موضوع هادف ويكثر فيه النقاش اعجابي لك اخوي الفيصل ولروحك اكليل ورد :012: |
جميل عزيزتنا الفاضلة ملاكـ بصراحتك وحضورك الرائع
لا أنتقد مبدائك وأراه رائع فالوضوح هو قمة الصفاء بالنسبة لي هناك صراحة ملزمة القول وهناك صراحة محلها الصدر, بدايةً: ليس كُل مايُعرف يُقال, وليس كُل شخص يستحق المصارحة وإذا الْزمت بقول الصراحة فلابد أن أختار الاسلوب المناسب لشخصية الشخص, منهم الذي يقتنع بالتلميح وهذا لا اتعامل معه بالمواجهة الصريحة ومنهم من صراحتي معه تجعله يبدأ بالهجوم علي محاولاً تحويل الموضوع إلى تبادل تهم وهذا اتجنبه, فهو لا يريد الصراحة بل يبحث عن نفاق ومجاملات فوق الطبيعي فيما يستحق من مجاملة لطيفة, وهذا نوع من أنواع الأقنعة الملزمة الضرورية لأتحاشى خسارة اشخاص بسبب بحثي عن مصلحتهم وعلى هذا المنوال تكون صراحتي حسب أهميتها وأهمية الشخص ومدى تقبله لها وحدودها معه. احتراماتي |
.
.. قوس المطر أهلا هلا بك و النقاش \معك لي عودة |
-
اسعد الله صباحك .. اخِ الفيصل .. وبارك الله لك في هذا الطرح .. الاقنعه / اكره هذا المصطلح .. لا يجلبُ .. في مخيلتي .. سوى الخذل والياس والهروب من البشر ... اي اقنعه نرتديها ولما .،؟! ومن اجل ماذا ..؟!! نحنُ بشر .. على عقيده الإيمان بالله والقضاء بأقداره .. اذن لما التبس تلك الاقنعه او حتى اجعلها في قاموس حياتي .. دام لي رب كريم لا احتاج لـ اي قناع .. سوى لسلم او لامور اخرى كما تفضلت .... شخصياً اهوى المصارحه .. وقانون اتبع خطواته بكل ارتياحيه ان لم تنفعني لن تضرني ... وا اعتقد انا إعمار الكل .. هُنَا .. تخطى سن المراهقه اي ليس من السهل وقوعهم ليكونوا فريسه سهله لـ اي جهه اشكرك على وجودك وعلى .. حضورك .. وعلى موضوعك الراقي تم نشره منذُ وقوعه صباحاً الف شُكر / |
منورة قانون القهوة
هلابك |
الصولجان العصامية
رائع أن تكون صاحب شخصية مستقلة ورأي يخصك بكل ثقة وتعتمد عليه في قرارتك وتعاملاتك مع نفسك والآخرين, لكن لابد أن يكونَ لديك, في رأسك إدارة تُسمى "إدارة الأزمات", تراقب تفاعُلات أحوالك وما حولك, فتكون ردات فعلك مُناسبة للحدث والطارئ. لايمكن أن تكونَ صريحاً بالمطلق ولا حكيماً بالمطلق ولا حتى صادقاً بالمطلق, وكم ندمنا على صراحة لم تك في محلها وكم ندمنا على صمت لم يك في محلة, بسبب أننا لم نلبس القناع المناسب لكلتا الحالتين. باختصار: أحياناً ردات فعلنا تكون مرتبكة بقول أو عمل وننسبه إلى الصراحة والمصارحة . لذا نحتاج أقنعة تواري حقيقة احساسنا لنتجنب صنع اشكالات نحنُ في غنى عنها أصلاً, كذلك لكي نُحافظ على شكيمتنا واتزاننا أمام الآخرين, والأهم من ذلك كله هو المحافظة على خصوصياتنا. احتراماتي |
بالنسبة للأقعنة
خذ عندك نوعين الأول تجميلي كالمكياج هذا نص نص والثاني مثل عمليات التجميل تزوير في تزوير قرأت عن امرأة بشعة عملت عمليات تجميل كثيرة فغيرت شكلها تزوجت فأنجبت طفلا بشعا فكرهها زوجها وقاضاها الإنسان يتغير هذا يفسر الندم ليس دائما أحيانا فقط يتغير جوهره الإنسان يخفي بعض خصوصياته كما يحب كما يظن أن فيه فائدة له لكن إذا كان يزيف جوهره هذا ينكشف لا محالة فالباطن يغلب الظاهر لكن ليس علينا الظن بالسوء إن الناس لا يتغيرون أبدا لنعطهم فرصة حتى لو تبدى لنا سوءهم مرة ولنحذرهم فلعل هناك ما يخفى علينا ثم لماذا نصفهم بتساقط الأقنعة ربما نحن لم نكن نرى جيدا والعيب فينا وعين المجوهراتي تعرف الذهب من القشرة تحية الفيصل |
:
مقدمة لابد منها : الإنسان كائن ناطق ويصنف ظمن مجموعة الثديّات :d اكنه يتميز عن باقي المخلوقات بميزتين مهمتين العقل و الفطرة هما المحرك الأساسي للإنسان الإنسان كائن محيّر بلا حدّ تجتمع فيه كل صفات الكائنات و يتفوق عليها بالعقل والقلب قدراته كبيرة و واسعة لدرجة انه يصل لمرتبة أعلى من الملائكة و كذلك يمكن ان يتفوق على الشياطين ! يمثّل الجمال شكلاً و موضوعاً و يمثّل القبح والبشاعة، يجسّد الرحمة و اللطف و يكون بالغ القسوة و الغلظة وقل ما شئت من صفات المخلوقات ستجدها في الإنسان ! كل إنسان هو صورة تشكلها عوامل حياته و نوازع نفسه، بين الرغبة والرهبة، القناعة والطمع، القوة والضعف القلب الذكيّ و العقل السليم هما عماد الإنسان الذي يبلغ درجة أعلى من الملائكة القلب الغبي و العقل المريض هما المنزلق الى الهاوية لدرجة ادنى من الشياطين عودة لصلب الموضوع لا يوجد ناس تتغير هناك اقنعة تتساقط .. مقولة صحيحة نسبياً لكن ربما كثرة من لايصمدون أمام المواقف الصعبة فيحتاجون للأقنعة هي التي جعلت المقولة تبدو كقاعدة ! الإنسان دائماً يخطيء هذه هي القاعدة الحقيقية والتي يمكن ان نبني عليها حكما مطلقاً وصحيحاً مثلا الكذب حرام بلا جدال لكن يمكن ان يكون مباحاً في بعض المواقف وكذلك الإحتيال الذي يصنف من الجرائم لكنه ضرورة في الحرب المشكلة لا تكمن في القناع نفسه بل في السبب و المبرر الإنسان النبيل يحمل عقيدة يلتزم بها "قدر الإمكان" وحين يخطيء - ولابدّ أن يخطيء - فهو يتأثر ويشعر بالذنب و يسعى للإصلاح دافعه المباديء و وقوده القيم و قوته في قلبه الذكي وعقله السليم حييت اخي الفيصل |
اقتباس:
هي حقيقه واقع .. نحيا به .. والله يعلم ما تحملهُ النفوس .. ! أبعدنا الله .. عن كل مؤذي .. وكل اذي .. وكل ذا قبح روح .. اشكرك على حديثُك الطيب |
نحن مع خالقنا مازلنا مستمرين بالاقنعة
قناع الحياء والاحترام والطيبة ان سقطت بأنت الجمجمة |
.
.. يقال بأن التغيير هو شيء يمكنك الاعتماد عليه ولكن ..! من الأقنعة التى لربما نخدع ويخدع بكل الحالات ممكن نتغير من شخص ما او حتى من حياة كاملة فقط تكون كذبة لأننا أردنا فقط لأجلهم بالتغيير وليس لنا كل الأقنعة بها دور وتمثيل وتصنع ما أن ينتهي الدور تسقط ويأتي الدور الذي بعده وهم,خداع,كذب,ضحك,هروب, حتى للنجاة خير قناع نلبسه و امام الناس احترس بأن يسقط قناعك الحقيقي لأنك بعينهم متلبس بأقنعة مهما كنت الفيصل موضوع به مسألة كبيرة ويطال الشرح فيها وكما في الردود كل شخص له وجهة نظر سلمت |
أمل النهار منورة بتعقيب بديع وفلسفة جميلة,
نعم النوعان يُمثلان الأول المظهر والثاني يمثل الجوهر مجازاً, فالمظهر ماتبدو عليه, ملبس وشكل خارجي, والجوهر هو مبادئك وأخلاقك ودينك في داخلك الخاص, لكن الحديث هو عن المظهر التفاعلي مع الاحداث فيكون لبس قناع يُناسب احاسيسنا ومشاعرنا تقديراً لذلك الموقف لتجنُّب اشكاليات سوء الفهم مع الاخرين فلا نفقد اعز الناس والطفهم بسبب مصارحة ليست في محلها أو صمت في توقيت خاطئ. هل هذا مُخادعة وتدليس ؟ احتراماتي |
خالد الشوق منور وتفنيدك الجميل
نعم تحدثت بشكل عام عن الأقنعة وعيوبها, لكن القصد هو احتياجنا لقناع, كذب أو عدم قول حقيقة .. الخ, في موقفٍ ما ,هو ضرورة وإلا اصبحنا, بلا مؤاخذه, وقحين فاجرين وبلا انسانية لا نقدر ظرف ولا نحترم مشاعر, هذا القصد والمعنى. احتراماتي |
نعم الصولجان
مخيف عندما يظن الشخص أنه صريح فيؤذي المشاعر فقط ليثبت أنه لا يجامل وصريح, فهذا نوع ينتمي للحاقدين الغير مبالين بأحاسيس فيخرج بأي كلمة لا يعمل لها حساب فتجرح منه حقيقة قاتلة لم يكن لها داعي ولا لزوم وكان بإمكانه لبس قناع الود لإنقاذ نفسية ذلك الشخص وبطرق أجمل وبأسلوب يراعي الظرف. احتراماتي |
منور حبر مدري ورق ,
أقنعة الاحترام والطيبة والحياء شيء جميل إذا كانت لهدف مجاملة كريمة, أما كمتثيل لغرض مشبوه فالشخص الواثق من نفسه لا يحتاجها من أحد, لأن تفاعله مع الآخرين حسب مايظهرون به فإن انكشفوا فقد عمل بأصله ولا يهم نهاية هؤلاء المزيفون. احتراماتي |
قانون قهوة
في تعقيبك ألم, ومن منا من لم يتألم من حدوث تقلبات لأحداث مع أشخاص ضمنا ودهم وتقديرهم واحترام عشرتنا وتقديرها فينكشف أمر مفاجئ لم نتوقعه منهم, فتكون الصدمة, هنا لا ألوم المتغير ولكن ألوم نفسي لأنه كان هناك مؤشرات كثيرة مرت علي منه؛ تغاضى عن غرابتها الفكر وبرر حسنها القلب, احتراماتي |
اهلا بك وبطرحك الشيق
باعتقادي ليس كل مانفعله او عندما نتغيرهو قناع القناع هو إخفاء للكسب او لهدف ما " بكل تأكيد خداع .. قد يكون المصطلح بعيد عن التغير شخص تغير لايعني انه سقط منه قناع وعندما تتغير الناس عليك أيضا لايعني سقط منك قناع والعكس صحيح موضوع جميل .. |
هلابك ياغالي معاند الجرح
كل منا يلبس قناع كما ذكرت في تعقيب سابق, لكن ليس كُل الأقنعة كاذبة مخادعة هناك أقنعة ضرورية وفيها من الإنسانية الشيء الكثير, نلبسه للمداراة أو لحسن الخلق أو الإبتعاد عن الإشكالات الجدلية وغيرها من المبررات الرائعة منها حماية لتطور الامور إلى الأسوء والدخول في مهاترات لا طائل تحتها, احتراماتي |
هلابك اكثر العزيز الفيصل
يعني عندما نتحول الى الجانب الخُلقي بطبيعتنا وليس تصنع يعتبر لباس قناع افكر وارجع لك .. |
هلابك
عندما تُستفز وتحس أن كرامتك إنهانت فبدلاً من التعبير بنفس الطريقة لستردادها؛ تكظم غيضك ومبررك هي الأخلاق,, ووجهك الحقيقي الفطري هو أن تأخذ حقك منه, ولا لا؟ الطفل لا يعرف أقنعة حتى يتعلم حماية نفسه من الأخطاء التي تؤذيه, لذا نشأت الأخلاق للحفاظ على التوازن والتعايش. |
الساعة الآن 04:35 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.