![]() |
بما أنه تتغير المصالح ما قبل وبعد
. . {إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة مع أبيهم قالوا: " أخانا " وعندما إنتهت المصلحة قالوا: "إبنك" يتغيّر الخطاب عند الكثيرين عندما تتغير المصالح} ونفهم هنآ (المصلحة) لم تأتي إلا بغريزة ورغبة* في نفوسهم ليس بك و إنما بهم و علی فكر عقولهم وقولهم ماهو (لسواد عيونك) وإنما سيتم حفظك لمصلحة فقط بما (تتغير المصالح) .. هل بعد الشروع في أخذها؟* تستَهوي بعين الطمَع** الجامح و الطامة الكبرى حِين يتحول لـِ جشَع المصالح و الإِفْراط بشدة دون الأخذ بالأسباب الحقيقية كـ أخذ بما يعمّ وينفع لأصحاب المصالح المشتركة والتي كانت بالنفع الكثير و الضرر القليل ولكن آسفي لكل عين أكلها الطمع ولم يترك لها نور الرضا والخير الغير ..! قد اختلف* القول في* طلب المصلحة كما ذكرته أعلاه ما قبل وبعد المصلحة أترك لكم وأعلم هناك الكثير قد طرحوا مثل الموضوع لكن نجدد فيكم ذلك و نستفيد من ردودكم حتى يبقى في الأذهان اختكم.. قانون الحديث الملون اِقتباس ي حلوين |
موضوع جميل وبطريقة مختلفة, وكما تفضلتِ تكلمنا وناقشنا " مفهوم المصلحة" لكاتبه معاند الجرح هنا في هذا القسم منذُ فترة,
أما تفسير "أخانا وأبنك", من وجهة نظري فقول "أخانا" مصلحة التودد لوالدهم, وقول "أبنك" مصلحة ايضاً لكي يظهروا النقاء ويتبرأون ولا يلومهم, الشاهد أقول: لا تنتهي المصلحة في الحياة لأنها هي الدافع لعمل أي شيء ولايمكن أن تتحرك الا لمصلحة "منفعة شخصية" تلقائية, قد تكون لهدف غير اخلاقي وقد تكون لهدف اخلاقي وانساني, وهذا ربما يساعدنا على فهم لماذا نعيش وكيف نعيش وبأي طريقة نحنُ نعيش وكيف نتعامل مع الآخرين في مصالح متبادلة. احتراماتي |
هلا بالغالية وطرحها الجميل
المصالح العامة ثابتة لاتتغير بالأزمان والأماكن ولكن تتغير مصادق تلك المصالح فمثلآ مصلحة حفظ حياة النفس يمكن أن تتحقق بطرق قديمة أو حديثة أو مختلفة ولكن المصلحة ثابتة مع غض النظر عن الطرق المودية لها نجد هناك جانب التغيير وهذا من طبيعة الحياة واختلاف العهد والفرد والزمان. ومهما كان مبادئ الإنسان وقيمتة السامية قاهدة اساسية. لاتتغير مهما حدث فالمصلحه قد نشبهها بسحابة الصيف التي تذهب وتتلاشى سريعاً بعد انقضائها؛ لأن أصحابها يسعون إلى تحقيق أغراضهم الشخصية والخاصة بهم على حساب المبادئ والقيم والأخلاق الفاضلة فهؤلاء قد يضربون بالمصالح العامة والمصالح العليا، موضوع قيم ومهم. هذا ما احببت توضيحه. ولك. جزيل الشكر. |
راجعه
لك تم النشر ويا كرهي لذي العينات الله بس ولا خلني ساكته .. صباحكِ اشراقه يا طُهر .. |
لي عوده موضوعك يحتاج له جلسه بتركيز
الى حين عودتي ي نقيه ساترك جورية ههنا :012: |
حياك ربي
ياعذوبة المكان ما اجمله من طرح حتى وان طرح من قبل ففعلا نحتاج ان نعود من جديد للتذكير وش اقول بس اوجع مايكون ان يبحث الانسان عن مصالحه فقط متناسي من حوله وكثير من الاحيان يقدم الشخص الكثير الكثير للبعض وبيوم واحد يأتون له فينكر ويتنكر لهم لان مصلحته فوق الاعتبار الكلام يطول ولكن التعبير يخووون ابدعتي الطرح يا انيقه |
بسمِ ربّ الكون و التكوِين
بسمهِ تعالى أبدأُ قولِي و بهِ أختمه / موضُوع جمِيل و يفِي بمُجمل كُل طوائف المصالِح الّتي تمُرّ بِنا أنا أراها تغلُب بين الأصدقاء و أُبصرها كثيراً بين الزوجين حِين يطوّقا إبنهما أو إبنتهما و حِينَ يقعُ الخطأ مِن فلذة الكبد هذا يقول إبنتك و تلكَ تقول إبنك و غالبيةُ اللفظ يكثُر مِن الآباء .. أيضاً .. صداقة المدارس كلٌّ يتقرّب منكَ بحجّة راحتهِ لك و نحنُ مُدركِين أنّهم ينوون إصطياد المراجعات ههههه ونهايةَ العام كأننا لم نَكُن .. بـ إختصار : أنا أراهُ مرض و أسأل الله لهم الهداية .. " مُمتنة لغيثٍ أمطَرتِنا بِه " :012: |
-
: اقبحُ البشر من يتخذ البشر لوقت حاجه ... ومن ثُم يشنُ عليه قوافل النكران والاذيه .. واني احدهم من الذين تعاملوا بحسنى وعند الله لا يضيع الأجر .. ومن ثُم تم الانقلاب بغته .. اقول لهم اليوم .. بعد ان تعلمت من الحياه الكثير عند الاله مقري ومقركم وبحجم الآلام التي تسببتم بها لي .. اسال الاله ان يمنحكم ضعفها ... والمهم والاهم والمفترض اني تعلمت من الدرس فـ الحياه دروس وعبر ... وكثير من البشر على هذه الشاكله .. مجرد مصالح .. وبعد ان تنتهي .. ما انت الا مجرد حجر عثره وأزيح بفعل أيديهم كفانا الله من صحبتكم وأبعدكم الاله عنا مسافات ... ؛ الف شُكر يا غاليه .. وبارك الله فيكِ وفِي اطروحاتكِ النيره .. |
.
. لي عودة ي حلوين |
.........
:012: |
رجعت واسفه لتاخري
شوفي انا واجهت ناس كثير عدي واغلطي همهم مصلحتهم طبعاً هم معروفين سيماهم في وجوههم ما احتاج اوصفهم يستغلون القلوب الطيبه والصادقه لانهم عارفين طينة قلبهم لانهم يقدمون المساعده بدون تردد ولا تفكير لانهم انقياء جداً ويتفاجئون بان الصداقه قد انتهى دورها بمجرد انتهاء المصلحه يدورون على ناس جدد ويدعون انهم اصدقاء ثم يرحلون وهكذا فصرت بمجرد م احس ان الصداقه ذي وراهاا مصلحه ارحل بهدوء ارحل بدون م احدث ضرر وبهدوء تام ودون عوده حتى وان حاولوا لكني اشكرهم لاني لولاهم لما اصبحت اكثر ذكاءاً وقوه وانتباهاً وحرصاً واخيراً نصيحتي للمصلحجي بتدور الايام وبترجع وبتتذكر سواياك الدنيئه شكراً على موضوع النقاش الهادف والرائع والمهم اعجابي لك ي قانونتي .. :012: |
اقتباس:
اجد المصلحة العامة التي تفيد هي أسمى شأن وعلو صرنا الآن لا نفهم مصالح الأشخاص من حولنا إلا يطرق باب الشك قلوبنا هذا لا يفعلها لي لربما لمصلحة في نفسه ثم اطرد الشك ولكن تنصدم بأن ليس لنا في الأمر سواء الابتعاد عنهم وعدم التعامل معهم مهما كانت المصالح لا تأتي فوق حساب شخص آخر ومضرة له بوركت ي الفيصل |
اقتباس:
حتى الابتعاد عنهم مصلحة لأنهم طفيلين لا يأتون الا لمنفعة خاصة, الشاهد: لابد من مصلحة عشان نبقى مستمرين في العلاقات لاضير أن نعترف باننا تتمصلح من بعضنا لأنها تلقائية, وكما تفضلتِ, بحيث لا تكون مضرة لي أو مضرة لك, احتراماتي |
اقتباس:
اتفق معك ي سيدة الحرف ولكن المؤلم أن تكون المصلحه بوجه الغرائز الشخصية لماذا كل شيء مقابل شيء الحياة باتت قاسية يعني احبك لمصلحه ما ومن ثم اكرهك لأنني انتهيت منك أعان الله أنفسنا ولا ناخذ المصالح بتلك الطريقة رد جميل دمتِ بخير |
اقتباس:
ليس الحب. مصلحه بنظري ابدآ او اعتبره. شي اما نفذت او انتهى لا والف لا هناك امور. شخصية بالذات تفرض تقدير هذا الحب بعد البعد عن المصالح ومهما كان الشئ القائم. لمصلحه ينعدم عودة ان احببتي. ولك. فائق السعادة لروحك. يا عذبة الروح |
اقتباس:
لا الزمان والمكان له ذلك أمر وإنما صدقا نصادف قلوب باتت حبها مصلحه إلا من رحم ربي يأتي بحب نقي صافي خالٍ من مسمى مصلحه شكراً ي غاليتي |
اقتباس:
كُل شيء في هذه الدنيا مبني على مصلحة "منفعة " حتى الحُب بجميع أصنافه لايمكن أن تحب الا لغرض لمصلحة ارضاء الشغف والإنجذاب, واحساس الراحة, والقبول والدليل هو عندما تفقد تلك الاحاسيس لايمكن أن تستمر متعلقاً بمن تحبلأن مصلحتك لم تتحقق بالرضا والقبول. الاَّ حُب الوالدين لأبنائهم فمهما فعل الأبن تبقى مصلحة فطرة الإمومة والأبوة التي زرعها الرب هي دافع للتغاضي والتسامح ليبقى ذلك الحب دائم مهما حصل. والأفضل هو قول حب " مصلحة أنتهت لتأتي مصلحة الهروب " احتراماتي |
لو اننا اخذنا بالاعتبار أن كُل شيء مبني على مصلحة
نكون مُحايدين في حل مشاكلنا, يأتي من يشتكي مظلمة حبيب مثلاً فتجده يذكر سوء مافعل الحبيب و الحبيب الآخر مع شخص أخر يذكر سوء مافعل الآخر والسبب أن كل طرف رأى مصلحته في تلك العلاقة ونسي مصلحة الآخر فيها, الأخذ والعطاء بحيادية وقناعة هو باب معرفة المصالح المشتركة فأنصف نفسه ولم تعد هناك اشكاليات, بالمناسبة: عنوان الموضوع رائع " بما أنه تتغير المصالح ما قبل وبعد", وليس "عندما تنتهي المصلحة,, " |
هلا بعودتك. يا الفيصل. دائمآ معاكس. في خط الاتجاه ههه
المهم ايها الفاضل. هذا شئ يرجع لشخصية الفرد كون هذا الحب اتخذة مصلحه ام لا كُل شيء في هذه الدنيا مبني على مصلحة "منفعة " حتى الحُب بجميع أصنافه لايمكن أن تحب الا لغرض لمصلحة ارضاء الشغف والإنجذاب, واحساس الراحة, والقبول والدليل هو عندما تفقد تلك الاحاسيس لايمكن أن تستمر متعلقاً نعم كل شي له مصلحه. بالدنيا كما تفضلت لا ننكر. الا الحب كيف للحب مصلحه. منه. وما الهدف. من ذلك. ابدآ لم. نستشعر. هذا الشئ. فمن. علم باستشعاره. فلن ينجح. وينتهى. بمصلحه. خسيسه هذا.من باب وجهة نظري. كوني لا اتخذ الحب في طريقى مصلحه. شخصية او عامه شكرآ لك...... |
مساءكم راحه جميعا
قرأت النقاش وشدني الاختلاف هنا ان الحب مصلحه او غير مصلحه وهنا اقول الحب فطره عظيمه لن اقول حب الام والابناء وحتى الاخوه فهذا حب فطري لا اختلاف عليه خالي من المصالح وكذلك حب الاهل لكن نجد فعلا هناك من يحب لمصلحه ليس شرطا ان تكون المصلحه ملموسه ولكن مصلحه ذاتيه كأن يكون الحب مبني على ان يجد احدهم من يهتم به يسمع له ويسأل عنه وبعدها يشعر بالملل ولايهتم للاخر ويبحث عن طرف اخر دون اهتمام بالغير هنا بحث عن مصلحه فقط |
هلابك النقاء
اقتباس:
* وهلابك قلادة طهر ردكما متشابه لذا اقتبس واحد اقتباس:
فمن أجل مشاعر وعاطفة واحتياج؛ نحب, والكُره أيضاً مصلحة مشاعر كارهه تدفعنا أن نكره, فلولا الإحتياج لما أحببنا, ولكن نوعية الاحتياج هي التي تحدد الخساسة من الطيب, |
اقتباس:
هلا يا الفيصل. ياغالب يا مغلوب ههههه رجعنا ل الاحتياج. دخلت نافذه اخرى. غير المصلحه بالحب يا الفاضل. الاحتياج لايكون حاجه ملزمه. بعاطفه أو مشاعر. مانحب الارواح. تتألف. هذا شي لا انت تفرضه ولا الغير هكذا وهبها الله دون الاحتياج والمصالح ياويلي منك هههه بهرب. بس. اهم شي لاتزعل. تراه حوار فقط حتى نصل لنتيجه. يا اقنعك ياتقنعني. بقولك ،،، |
اقتباس:
الله يسعدك النقاء :) لا مافيه غالب ولا مغلوب وليست أيضاً قضية اقناع وقناعة بين رأيين, هي فهم وجهة نظر أو عدم فهمها و لايمكن أزعل من وجهة نظر تخص صاحبها. الاحتياج بشكل عام هو دافع المصلحة لولا حاجتي لما بحثت عن مصلحة ذلك الاحتياج للحصول عليه, وبشكل خاص, في الحب مثلاً, حاجة مشاعري لذلك الشخص تجعل من مصلحة تلك المشاعر أن تبقى له لا لغيره والالفة ليست بالضرورة أن تكون بين طرفين فربما مشاعره ليست كما مشاعري اتجاهه فيحصل الحزن بسبب انه لا يهتم بمشاعري لأن مصلحة مشاعره ليست لدي, |
اقتباس:
شكرآ لتناول الحوار. بحضرتك. وشكرآ. لصاحبة الطرح. الغالية. أنفاس |
.
. ما سميت مصلحه إلا لغاية ما .. |
اقتباس:
جميل حضورك ي غاليتي لو نأتي ب النكران هذا باب واسع وياه وياه من هم ناكرين الجميل وللأسف الشديد نتعامل معهم و مصلحته فوق الجميع فعلا أحببت ردك هنا شكراً ي غلاي |
اقتباس:
كما ذكرتي في ردك كل المصالح تمر بنا بغاية كانت بسوء أو حسنه ولكن يبقى مسمى المصلحه مختلفه بيننا أحببت أضافتك أيضا شكراً |
الساعة الآن 10:22 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.