![]() |
في ظلال الأزمة
في بلاد عدة من وطننا العربي أوقت الحرب نيرانها و عصفت الأزمات بتلك الشعوب كان تصرف البشر إزاء ذلك مختلف من نفس لأخرى فبعضهم عاد إلى الله تائباً داعياً متضرعاً لتزول الغمة عن وطنه و بعضهم شمر عن ساعده و أنفق ماله لإغاثة كل محتاج و قسم لا يستهان به خلع رداء الأخلاق و القيم متحججاً أن الأزمة فرضت عليه ذلك و أن ما يقوم به من سلوكيات تختلف عم ما كان عليه إنما هي أخلاق أزمة لا أكثر بينما وجد الآخرون أن لا مبرر لذلك و أنه سقوط القناع ليظهر بوجهه الحقيقي http://lifestyle.egypt.com/thumbnail...article_medium و سؤال يطرح نفسه هل تعيش تلك الفئة حقاً أخلاق أزمة أم أنها بواقعها تعاني من أزمة أخلاق ؟ لكم الحرية في الابحار حيثما شئتم حول تلك القضية المطروحة القبطان / ابحار أول / ميناء أمل عمري |
المشكلة أن هذة الفئة كما دورة المناخ
وتغير الصحارى لجنات وانهار ولكن ليس لصالح البيئة ولا المدينة ولا المجتمع والعائلة أما هم أشفق عليهم لان المال كان مطمع دع الفئة وألتفت إلى من كان بين يدية ملف الشرق الاوسط دعك من الضحية فالجناة لو أردنا أن نتحدث عنهم ونذكرهم تموت الصفحة |
:
لكلّ يجري خلفَ ما يوازي رغباته / قد تجدْ عقولاً ملتزمة لا يغيرها شيء مهما حدث .. والبعض ينتظر هذه اللحظة حتى يقتنصها ويتعذر بها والبعض يترك الأمر على غاربهِ ولا يفعل شيء سوى الكلام !.. ما الذي يدفع أي شخص أن يغير مبادئه ؟ الأفكار الدخيلة / النزعة الداخلية من أوهام ، ! وربما هناك مَنْ يجهز ويرتب ويعدّ خلف هذه الحروب لأن يدخل فكرة التحلل والتطور في النهاية الالتزام والبقاء حيث أنت يعتمد كليا على الشخص مدى تفكيره مبادئه هنا مقياس الوطنية الحقى |
ختم وتنبيه و300مشاركه
عوده بأذن الله |
لي عوده بإذن الله
و موضوعك مهم للغايه |
*
الصعووبة بالبشر ان يوجد الكثرةة منم من ينافقون ويصفون من الظلم والباطر ولا يتمون الا لمصالحهم لا يهتمون بباقي الشعب والافراد ولذا يكون العقاب والذنب اكبر على الناس كم اتمنى ان يكون هناك عدل وصوت حق مرفوع ومسموع بين الدول والشعوب حتى نتعدى كل ظلم وطغيان وفساد سلمت اخى القدير على طرحك رغم انةة بالقلب الكثير والثير ولا ينتهى بتلك السطور بمثل هذا الموضوع الالق ودى والتقيم:81: * |
بالنسبة لي أعتقد أن فهمنا للوطن تغير كثيراُ من السابق ...فهذه الأزمات اثبتت ان الشعارات والمثل والنغمات الرنانة والحرية الزائفة ..لم تكن سوى تجارة تم تسويقها على عقول الشعوب وجنت من المكاسب الماديه والصيت والجاه والمناصب والشهرة والمكانة العائد الكثير ...وقد كأن اكبر الكاسبين من هذه الأزمات هم النخب بكل أنواعهم وفئاتهم واجناسهم ومسمياتهم ورتبهم !! وفي المقابل اكثر الضحايا أو بالاصح من سوق هذه البضاعة هم الشعوب من صدقت وتوهمت وسرحت وحلمت وتخيلت وفي الأخير(( بيعت )) . . لذلك لا يهم أن تكون أزمة مختلقة أو مفتعله أو حتى نشأت من رحم المعانة المهم أو كيف تقبلتها الشعوب بقدر (( أن هذه الأزمات كانت نتائجها مخيبه وصادمه وأصدقك القول نردد بين فينه وأخرى ياليت لم يكون هناك أزمة أو من صدق الأزمة أو طالب بالأزمة (( وبس )) . . محبتي وطرح رائع واحمد الله كثيراً أنني بوطن ليس به أزمة حسب منظوري ..اخوك . |
الشجرة تغير أوراقها وتبقى جذورها ثابتة و الإنسان لا يغير مبادئه مهما كانت الظروف
كل ذنب نجد المذنب يجد لنفسه عذر فيه لذلك للصبر على الشدائد ثواب كبير عند الله تعالى و كذلك التمسك بالدين والاخلاق في زمننا هذا صعب لكنه امتحان يا صديقي احتراماتي |
استوقفني رد الأخ تناتيف
أختلف معك اقتباس:
وعذراً للتدخل |
قضية يعيها الكل؛ طُرحت بشكل مختلف وذكي؛ القبطان:
في اعتقادي بأن الشعب العربي عاشَ تحت ظل الاتكالية إلى درجة التوغّل في التبعية, مثله مثل أي شعب بدائي عن مفهوم استقلالية التحليل والتأمل والاستنتاج, فمن الطبيعي أن يكون النتاج فوضى اختلاط مفاهيم كلٍ تابع مع تابع أخر لفكر شخص أخر قاده, فتكونت جماعات يقودها مستصلحٌ لغرضٍ ما في نفسه ليس للوطن أي مصلحة فيه, ويخرج من تلك الفوضى؛ فردُ أو افراد منعزلة, خارج السرب, تبحث عن رضا ضميرها هم الذين يروا الحقيقة المؤلمة ويتحسّرون. تقديري |
- شكراَ لطرح المسآحة ، سلمتَ :58::58:. |
’, فِي ظلآلِ الأَزمة ( الأَزمةُ مُبهمَة ) .! قَرأتُ مُحتَوى المَوضوع وَ بعضِ الردود فَـ/ وجدتُ النِقاش يُبحرِ نَحو ( الأَزمة الأخلآقيَة ) .، رُغمَ إختلآفِ أخلاقِياتُناَ مِن شَخصٍ لِـ/ أَخر يُصعبُ عليناَ تَفصِيلَ الأَزمة بِـ/ هَكذآ نِقاَش .، مممم ياَ عزيزِي علَى مُستوىَ الخلقِ أَجمَع ( لِـ/ كُلِ فِعل ردةُ فِعل ) .، # فِي ظِلآلِ الأَزمَة الفعِلُ مُبهَم وَ ردةِ الفعل حَرباً مُشتعِلة الأَثَر أزمة أخلآقيِة بِـ/ مَساحة يَسكُنُهاَ العَرب فَقط .، فِي الحقيقَة أَهمُ عُنصِر وَهُوَ ( الفِعل ) ماَ زآلَ مُبهماً فِي هَذآ المُحتوىَ .! فِكرياً لآ أَستطِيعُ الإِبحاَر وَ النِقاش فِي موضوعٍ مُقيَد .، عموماً لو نَكتُب عَن الأَمر بِـ/ شكلٍ عاَم سَـ/ نَجِدُ بِـ/ أَن كوكبِ الأَرض يَضِجُ بِـ/ الأَزماَت .، وَ حيثُ هُم البَشر هُنالِك أَزمة .، مِنذُ أَن أَكل أَبو البَشر ( أَدم ) مِنَ الشَجرةِ المُحرمة عليِة فِي الجَنة تَم نَفيُ سُلآلةِ البَشر إلىَ الأَرض حَيثُ المَوطِن الجَدِيد ( هَذِة أولُ أَزمة ) .، وَ لِـ/ العَودةِ إلى الوَطن ( الجَنة ) أَعطاناَ الله ( خاَرطةِ الطَريق ) إرشادآت ربانيِة نَقلهاَ رُسِل مِن البَشر بِـ/ توجيِهةٍ من الله عَزَ وَجَّل لِـ/ البَشر تُفيِد بِـ/ أَنَ الدِينَ عندِ الله الإِسلآم .، لِذآ عندماَ نتأمَل بِـ/ مفهومناَ البَشري وَ هو أَرقَى تَفكيِراً وَ أَكثرُ منطِقية على مُستوىَ الخلِق نَجد حَقيقةٍ ( الله غنِي وَ نحنُ الفُقرآء ) .، عُذراً علَى خُروجِي عن سياقِ المُحتوى ( الأَزمةِ الأَخلآقية ) لآ يُمكِن تَجاوِز أولِ الأزمة .، فَـ/ الأَزماَتُ علَى مُستوىَ الجمِيع تَبدأَ ولآ تَنتهِي ولآ يُمكِن حَصرُهاَ فِي نِطاقِ سَببٍ وآحد و زمانٍ وآحد وَ مكانٍ وآحد .، هَذآ ماَ أَردتُ تَوضِيحُة . عَزِيزي القُبطانَ " لم أُعطِي لِـ/ فكرِي وَ قلمِي إِشارةِ البِدءِ لِـ/ الإِبحاَر حَتى اللحظَة نَحو إتجاةٌ أَرآةُ مُبهَماً .، لِذآ لآبُد مِن تَعقِيبُك لِـ/تحدِيدِ الفعِل المُسِبب لِـ/ الأَزمة فِي مُحتوآك فَـ/ أَنا الآن فِي أَزمة .، وَ عِندَ عَودتِك لِـ/ التَوضيِح بِـ/ شَكلٍ أَدق سَـ/ أَعودُ لِـ/ الرد بِـ/ شَكلٍ مُفصَل وَ أَكثرِ دِقة إن شاء الله # إمتِنان |
• • لك الورد أولاً ما كتبته واقع لامسناه فأنا من وطن عاش تلك الأزمات بحقيقة الأمر لم ألاحظ أي من كنت أعتبرهم مثال قد هوى من ناظري أو انهار انما كانت الفرصة متاحة لمن هم لصوص أصلاً ولمن عنده استعداد ليمتهن اللصوصية و كان و لله الحمد من الأيادي البيضاء ما يحكى بأمرهم بما قدموه وهذا أمر أشكرك كونك لم تغفل عنه قد ينحرف الإنسان لظروف قاهرة و تحتها ألف خط و لست هنا لأبرر له لكن مرت مراحل لم يعد يجد أحدهم لقمة العيش ورغم تلك الظروف صمد الكثير وفضل الموت جوعاً عن أن يأكل من منبت حرام يحتاج الخوض في طرحك صفحات ولكن أكتفي هنا و ربما يكون لي مرور آخر و لك التحية بعبق الياسمين |
الساعة الآن 10:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.