- عَلى جال الفصِيحْ .
 

السّلام عليكم :58: ،
اسعد الله صباحكم بِ كل خِير :58::137:


لِ الشعر الفصِيح هُواه ومُتذوّقين لا زالوُا يردّدون
الأبيات التي مضى عليها الدّهر ولا زالت هيَ الأوُلى :58:
.
.
هُنا مرتَع عُشاق الفصِيح
- ممنُوع النبطي -

عانِقوا ظِلال الفصِيح , اتمنّى التفاعُل
:137::58::58:

_





فارقتُ من اهوى وذبت لِ بُعدهِ
وظننت ان غيابهُ . . . ينسيني ،
اوّاه لم ازدد سوى عشقاً لهُ
زورُوه عني بلغوهُ حنيني.

_



‏مُعَذَّبٌ عاشقٌ يبكي أحبتَهُ
‏وكلّما هَمَّ أن ينساهمُ ذَكَرا
‏ويلٌ لهُ ما درى أن الهوى قَدَرٌ
‏وليس في وُسْعِهِ أن يَقهرَ القدرا
‏⁧‫
؛
شكراً اِلين جمِالك .

‏هَل زَادَكَ التِّرْحَالُ فِي هجْرَانِي؟
أَمْ رَاقَكَ الهِجْرَانُ كَيْ تَنْسَانِي!
أَمْ غَرَّكَ البُعْدُ الطَّوِيلُ فَخِلْتَنِي
أَنْسَى سِنِينَ البُعْدِ وَالحِرْمَانِي!
لَا يَا صَفِيَّ الرُّوحِ لَمْ أَنْسَ الهَوَى
مَا غَيَّرَ الهِجْرَانُ مِنْ وُجْدَانِي
‎****************************

مساحة جدًا راقية
سلمتِ أليين

تَشاغَلَ عنِّي بطِيبِ الكَرى */* وقَلبي أسيرٌ به مُوثَقُ
فلا ماءُ عينيَ من حُرقَةٍ */* يَغيضُ ولا نومُها يَطرُقُ
كأنَّ الصَّباحَ أسيرٌ نأَى */* فليسَ يُفَكُّ ولا يُطلَقُ​
​


القديرة. االين عبدالعزيز


متصفح جميل. وروعه له رواده كثيرون.

لناعوده


اشكرك

إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى فكن حجراً من يابس الصخر جهدا

ولو أن أعضائي تشكي ما بها لشكا إليكم كل عضو ما لقى


شكرا لك

الين

_




‏وعلى الطريق رأيتُ كل حكايتي
‏هل أترك الدربَ القديم ينادي ؟

‏وأسير وحدي والحياةُ كأنها
‏نغماتُ حزنٍ صامتٌ بفؤادي !

‏_




‏يا منْ أهيمُ بهِ والشوقُ يُثقلني
‏هلّا رحمتَ فؤاداً شاخَ منْ صبري؟
‏هلّا نظرتَ إلى شمسي ومطلعِها
‏أنتَ الشروقُ وأنتَ النورُ في عُمري.

_



‏يا أيُّها الصوتُ الّذي أحببتهُ
‏ورأيتُ فيه هدايتي ورَشادي
‏لكَ في الحضورِ تلهُّفي وتودُّدي
‏لك في الغياب محبّتي وودادي
‏