|
على هامش المطر ، خاطره !!
. على هامش المطر قابعه على رصيف الطريق الممتده نحو الشتاء أُتمتم للسكُون والرهبة عن احاديث المطر المنسيه واشكي للبرد والظلام حكاياتي و المَطر الذي لطالما رافقني للضفة الاخرى من الجنون والرغبه .. على هامش المطر سكنت روحي في غُربة وحنين وتجذر في اعماقي اللاشي حينما اخذتني العزّه بكرامتي لا احد يقف في الهامش ولو .. وصل لذروة الاكتفاء ولربما كان المَطر في حكاياتي رجل .... من الزمن الذي يؤمن بالسلام وليس الاستسلام ولربما خاض حرباً من اجل الانثى التي و إن أمطرت على هامش حياته .. أزهر الحُب في أعماقه .. وجدان الجنوب ألهمتني قصيدة فايز الامس وانا اكتب رد عليها ولكن اخذت منحى اخر مختلف لذا جعلتها مستقله استميحك عذرا ان ازعجك تشابه العناوين ، خالص الود :137: |
القادمون من الخلف يحضون بالنجومية دائما
|
سكنت روحي في غُربة وحنين
وتجذر في اعماقي اللاشي حينما اخذتني العزّه بكرامتي لا احد يقف في الهامش ربما كانت بعض الهوامش صرح عالي لايمكن الوصول اليه.. لله در حرفك يختال عزه كأنتي يا تمرد لروحك دعوات ومحبتي ختم وتنبيه و300مشاركه..! |
لي عودة تليق في سموك
|
احساسس جميل ابدعتي تحياتي وامتنانيي
|
إعجاب وتقييم حتى العوده
|
على هامش المطر
سكنت روحي في غُربة وحنين وتجذر في اعماقي اللاشي حينما اخذتني العزّه بكرامتي لا احد يقف في الهامش ولو .. وصل لذروة الاكتفاء ولربما كان المَطر في حكاياتي رجل .... تمرد سكبت انا احساس جميل وزاهي مثلكِ ياقمر دمتِ بهذا الجمال ياجميله لكِ الياسمين |
:
قلم باذخ الجمال وإحساس عالي المستوى دام المداد واليراع مبدعة يا تمرد تحيتي وتقديري |
الكاتبة القديرة/تمرد
اقف هنا حين أقرأ لشعاع حرفك غيوم وأهازيج الندى ونآي وحكاية ! لذة تشبه لذة انبثاق الربيع في الأوطان الخريفية / البآئسة ! يهبنا الجمال والضوء حينها تتساقط شهب الإبداع دوما نحونا .. لا نضب لك مداد ولك تحية وتقدير ...... |
| الساعة الآن 12:09 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.