06-11-2017, 07:13 AM
|
|
|
|
لوني المفضل
Gray
|
رقم العضوية : 286 |
تاريخ التسجيل : Apr 2017 |
فترة الأقامة : 2925 يوم |
أخر زيارة : 06-11-2019 (07:19 AM) |
المشاركات :
1,560 [
+
]
|
التقييم :
10 |
معدل التقييم :
 |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
شِقُ قلبيِ ..!
قصة بِلا رسالة مجردة من الحقوق
ليس لها عمر ولا حتى مصير .. !
ان اشقاء القلوب
كنصف الحياة والسعاده والامل
بلا اصحاب بلا كون بلا حتى ذاته
يكتفي ب شِق! ..
كأكتفاء بكماء بالنظر
او الشفق بثوانيه
او حتى
أكتفاء وردة
منزوعة مبتوره معلقة (بلا ماء.. تنازع العطر
لمجرد الوجود (بك يكتفي .. !
وكأنك
ورقة من السماء
دون اشارة ،تبدء القصه :
قبل السقوط اثناء دف الرياح
في منتصف سماءٍ و( أرض !
بِها حرف ..* ! او صدقا ً
حروف
تطرق بلا اذى خيوط الشمس و حياة العصافير
سعيُها يوحي اليها بالدوران حول ذاتها مره و مره ومره .. !
ك طفله او ك السعيد
شيء كالتفائل كأقتراب قريب ! ..
بلا شراعً ممزق !
تبتعد ، تمتد ، تذهب
في ثانية المطر ! تسقط..
لـِتتألم
كصدراً مقبوض منكتم !
تنهد الشِق بلأ إنعاش بلآ كلل
قد رحل !
ساد الصمت بعد السِتاره
و البكماء باكية في مشهد القصة !؟
بعد السرور وذهاب الحظور
!" تبقى صوت !
كالارواح البعيده بلآ بشر
كصوت الضمير بعد التعب
بِلا بؤس ؟ يختفي !
-ان الصدر ك الابكم
بلا افصاح بلا دمع ،، هكذا يحارب .. قلبه!
ظلعة انفاسه والاوردة !
ك حشرجة بلا صوت دون ملامح
ك المسجون ظلماً يحترق ..
فريضة الاشتياق تجعل الدمع ركن الوفاء
بِلا مبدئ بلا حِراك
،لمجرد اللحظة دون مبالاة
تلمع ..!
لـتكتسي اجفاناً حزينه
كـقصة بِلا رسالة مجردة من الحقوق
ليس لها عمر ولا حتى مصير .. !
.
.
.
المشهد الاخير يكتفيِ بنفسة.
لحظية سهر
حُلم
خليك مبتسـم حتى لو حزين- إبتسم
|