قَرأتُ عن رَجُلا يُشبهني في ورقةٍ مُلصقة على جِدار يُستعمل للأعلانات العامة في الشارع
تَصفُ ملامح هذا المفقود الذي غادر الواقع ولم يَعُد من رحلة الخيال حتى اللحظة
شعرتُ حيناً وكأن هُنا من يؤنبني متقمصاً دور ضميري في العَلن .عُدت مُطبقاً لا شيء
بحوزتي الا حفنتي خجل و دعاء
..,,
|