وفي ضياع لحظة الحنين
زفير يهفو وتخنق العبرات
ويبقى الليل يسأل عن زائر
لا يغادر .. هو
خلف عتمة السنين
و
هناك مقعد خالي به انتظار
بكل منحنى حكاية ألم
وكأني أسمع أنين على هيئة أحرف الى أن قرأة العنوان
تأكدت أنه أنين ...
جندله ,,,,
بأحرفك الفاخره تكسرين نبض الحزن بجمال الكلمات
لروحك الأنيقه سعاده لا تمل وفرح
كما بين السماء والأرض
|