أبعثرك لأعيد ترتيبك .
أمحوك لأعيد رسم ملامحك .
سأبدعك !.
و أكون البليد كل مرة .
حتى تستسلم صورتك للجدار !..
.
أتأسف لك أيها الحائط ،
أحتاج لأرسمك أكثر كي تموت !..
!..
الله عليك
ودي ان اقف واصفق لك
ليست خواطر ، وكأنها كتالوج
لوصف الحياه ، والناس ، والتجارب ، ونحن
سطرت كل هذا
بسمفونيه ، بحكم ، بأتقان
ملهم يا منير ، وملهب للحواس الخمس
سعيده بهذا الضياء الذي
يرفرف على اوتار أحساسنا
|