ثمة حب مثل البركان , تفور من فوهة قلبك إشتعالات حلمك
حتى يتصدع جسدك ثم ينحني الى آخر أمنية كانت ترسمها رمشيكِ على صدري
ثمة قلب آخر ينمو في قفصي يحبو على انينكِ ويتعلم كيف يقف ثم يمشي نحو قضبانكِ
ربما أنا مدين لكِ بكل هذه الحمم العشقية حتى نفاذ آخر نبضة
إنه حبكِ انتِ بظاهره وباطنه
ثمة إمراة تسكن الجانب القصي من الخريطة ترسم تضاريس إفتتاني بها وتصنع مناخاً
آخر لا يقطنه سوانا
أنه انتِ
..,,
|