انا وانتِ سنحرق تلك الساعات التي قضيناها رفقتهم ...لأنها أشبه بالإحتضار ..
سندرك ان الحياة كانت تفتقد لنا ،، كانت تزرع الورد للقائنا ولم نأت ... كم كنا مشغولين بهم و بأيامهم .. و العجيب ،، ان بمغادرتهم حياتنا ...ستهل أيام ما ظننا اننا سنحييها بهكذا فرح... فنتمنى و نتحسر حينها ليتهم لم يأتوا و لم يعكروا صفونا
تضحيات و قدمنا ...حب و وهبنا ...عطف و سقينا ...ضحكات على وجوههم و رسمنا ...
ونسينا أن هناك في زاوية ما .. من ينتظر أن يرسم الفرح على محيانا ..
طِفلة البياض رائعة انت ِِ
|