وحين يعم الأبداع هذا المكان بتصوير الكلمة وتصوير الكميرا
تتأمل الصورة الملتقطة بالعين فتستطيع في وقت تأمل قرائتها
وتعود للابيات فتجد صورا تحتاج منك لتأمل فهنا المشهد آخر
تنوع وتنقل جميل كل بيت فيه صورة وعدد من الصور بحيث تطيل
التأمل وهكذا الشعر الحقيقي حين يأخذك بعمق الكلمة والصورة
والقصيدة من اول قراءة تستنتج جمالها فهي لا تحتاج جهد عالم
هي تذوق فالزهرة حال رؤيتها تستشعر جمالها ولا تحتاج لمفسر جمال
هنا الابيات حوت جمالية زهرة من زهرات القصيد
رائعة بحق
تقديري
|