لاَ أريد أَن أبدو هُنا كوجهٍ سَافر
إنما أَحقن ماتبقى لي من هَشاشة المواقف
وإن أسرفت في قولها
طالبتها بيقين المعتدل ،،، وما إضطجعَ من الحرفِ بعدما إكتفيت بِي مِني
وَ جهزت مُثقل غيبتي كلها في عيبة الزّمن
أحسست بعده أني عتقت من زرقة القطيعة
لِيُعاودني إحمرار الوجعِ من جديد ..
روعة روعة يَ نوميديآ,
سلم لنا الفكر والقلم النازف بجمال روحك
ارق تحيه وإحترام
.,
|