في غمرة اليأسِ اقتربت !
فالإحباطُ شيءٌ قبيح والحلم يشدُّها نحو الكلمات
يُجبرها على المُصارحة قبل فوات الآوان !
قبل الندم عزمت على المبادرة نسيت كل الأعراف والتقاليد
حطمت خوفها قفزت من دائرة الخجل
واسرعت لتقول: أشعر بك جداً
لماذا أخبرني أخبرني لماذا ؟
قلت ممازحاً إياها : رأيتي خيراً ان شاء الله
|