سلامي إلى وعدٍ بين عاشق ومعشوق ...تشد وِثاقهُ السَنوات المُتساقطة و جدران شَيّدتها تأوهات مجنونة ؛ سلامي لمن لايردُ سلامي وأحسبه قلبي المتطرف ، المُتعجرف ، العصامي المسلوبةُ قطوفه بين اللحظة واللحظة يَنزف بين أنامِليِ فلاَ توبته معلنة وطوق مشنقته جدائل ياسمين لم تبخسه حقه
نحيب كالهديل
في مواجعه قوافي سلسبيل
يكفيني هذه السطور الأولى ، لخّصت ما هُو مُدون .
جازت لي بعض الوقفات كأنها
جراح حين نطق
دمتي ودام قلمك عطاء
شكرآ مداد
|