دائما هنآك صورة يرسمها عقلي حين أقرأ نص مشبع بالإحساس
تختلف بإختلاف الأشخاص ولكنها دوما ما تبقي النص بداخلي
كـ هوية لاتتغير
رسمتك هدب تعتليه دمعه
وفي الفنجآن صورة لِ ملامح غائبه
تضئ أحد زوايا المكان بِ إبتسامة ساخره
على طرفي الكلام
وَ الثناء هنا يتمدد لِيصافح النبض
ومحبرة القلم
مبدعه وأكثر
|