،
لَم يبدأ كَي ينتهي ، ولن ينتهي بِمجرد موت أو قتل أو استشهاد أحدهم
لا زال هنالك رؤوس سيحينُ قطافها ,
لكن ربك أكْبَر من كل هذه الخطط الفاشِلة ، والبيت الأسوَد هنالِكَ غيره قصور سوداء
سَتُهدم على رؤوسِ أصحابها ، فَ إن كان الخلاف الآن بين المسلمينَ أنفسهم
لا زلنا على طريقِ الأمل نحيا ، حالمينَ بحرية ، يكون فيها الخلاف بين المسلمين وَ الأوغاد الذين
احتلوا اورشليم وغيرها بِطرق علنية خبيثة وخفية لعينة .!
فكّروا بِالأطفال اليُتَّم والاعدام الحاصل للأبرياء والهجوم على المدنيين في البلاد قبل الثائِرين والمخالفينَ للنظام .
اتفاقيات هُدرت ! فَشَل إدارة المدينة . . انعدام العدل والأمن والأمان ، قَبل المشاهد هذه .!
( ضياع الانسانية )
طرح مميز .
|