لكل شئ نهايه
ورؤؤس الشر مجوده كما هي موجوده قلوب مملؤه بالخير
هذه سنة الله في الكون
الأبتلاء منحه رغم كل الم
ليميز الله القلوب المطمئنه الراضيه بقضاءه
والقلوب التي تغار لله وتتدافع عنه
قبل ان ننتقد الغير ، نصلح من شاننا
ونكون نحن أداة وقدوه وأمل
مرحبا بك
المهدي
عودا حميدا
|