أيها الفاضل. رعد
للثأر في الحب تبعات،
أنّنا نعاتب المحبوب بالشوقِ ، ونغضب بالحنين
وننتظرهُ صبراً وحينَ اللّوم نلوم الحبّ لا المحبوب ،
والسبب انّ القلبَ يُسامحُ ويغفرُ زلاّت من نحبّهم دون استئذان
طوبى للّغة وأنت تقلبها بحكمة وفن وجمال في نصوصك الفاخرة..
لك ولحرفك كل ألوان الحياة.....
|