وعندما حان لبست غطاء الفرح \ و الخوف
وكنت مستعدة بأدق التفاصيل المنسية
لم أشك بلحظة أبدا أنني أتوهم أو حتى أختلق أمر كهذا ..!
ارتب اوراق قلبي واتصفحها ورقة ورقه
لأغلق فصل .... درامي وانهيه
وابدء فصل كله امل ....
يمر الوقت سريعا ... وينتهي الفصل الثاني
بواقع اليم
لأعنونه بانثى على قيد الحلم .......
كاتبه محترفه وانيقه
رائعه با وليفة الروح ....
لنعتق ثياب الحزن.... ونردتي الثوب الأبيض .. وأخذك حيث اتفقنا ...
|