لن الحرب عليهم جميعاً ، ربما أستأصل خاصرتي .! أنزع رئتي ، أقطِّع أصابعي .!
أو ، عملية تجميل تفي بالغرض .!
وجهي المستتر علناً ، أعلم أن حملك أمسى ثقيلاً ، لكن لا حيلة لي سواك ، يحمل ما تبقى مني في جنازة صامتة
لن أتألم ، فأنا بليدٌ حدّ الضجر .!
تبارك الرحمن
وطن
كاتب محترف
وقلمً متالق
عالق بالذاكره
سعيدين بهذا الوهج
بيننا
يقولون
الصمت في حرم الجمال جمالا
كيف لي ان اكتب
بعدك يا
وطن
اعجاب وتقييمً
|