،
وأنَا كَعصفورة . . حملتُ سَنبُلَة خيبتِي بِـمنقارِ بَهجة مَسلوبة فَإذ بِحُقولكِ تَمنحني كُلَّ الفـرح .
طِرتُ كثيراً في سَمائِكِ حبذَا لو تَتسع لآفاق امتناني ، فَمثلي تَطمَعُ بِعناقٍ وأكثَر .
ممتنة لله ثم أنتِ ، لأنكِ فرضتِ ابتسَامتي يا جميلةُ الأوطان .
أسعدكِ الباري وأدامَ نُوركِ الـأنيق . .
كُل الحُب . .
|