مقيت شعور الغربة داخل الوطن وخارجه
ياوطن ..
لا أعلم هل أواسيك في الشام أم شيماء
لكن المواساة عادة لأشخاص وشخوص لايمكن عودتهم او العودة اليهم
او اللقاء بهم او الاطمئنان عليهم
وكلاهما لك فيهم فرصة العود المحمود باذن الله
وقد لايكون الوقت كريم معي ككرم قلمك و احساسك
فلا يسعني القراءة والابحار في نصك كرة اخرى
لكن مايستحق القطع في اشادتي بك بانك وطن للدر
وسماء للابداع وقاع للعمق
أعاد الله ما تفقد والله جل في علاه لا يغلق الابواب بينه وبين العباد فضلا عن النوافذ ابقى على شرفة المناجاة
واكتب من اجل الشام وشيماء ومن اجلنا ايها المبدع
|