02-03-2018, 07:24 AM
|
|
.
.
.
.
.
لا حدود لـ عطاء الأم
بكت مرآتها
لأنها شاهده على سنوات عمرها وضياع شبابها ولم تكن تنظر
لحالها وتستمتع بعمرها، ووضحت الصورة الحقيقية
و أيضا بكل حب قدمت هدية لأبنائها
عظيمة ي أمي..
قصة عميقة
و مؤثرة جدا
.
.
سأظل أحمل في مستطيل حديثي
شيء من النور البسيط
قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب
ولكن يبقى "قانوني مبدأ"
علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’
|