لو اننا اخذنا بالاعتبار أن كُل شيء مبني على مصلحة
نكون مُحايدين في حل مشاكلنا,
يأتي من يشتكي مظلمة حبيب مثلاً
فتجده يذكر سوء مافعل الحبيب
و الحبيب الآخر مع شخص أخر يذكر سوء مافعل الآخر
والسبب أن كل طرف رأى مصلحته في تلك العلاقة
ونسي مصلحة الآخر فيها,
الأخذ والعطاء بحيادية وقناعة هو باب معرفة المصالح المشتركة فأنصف نفسه ولم تعد هناك اشكاليات,
بالمناسبة:
عنوان الموضوع رائع " بما أنه تتغير المصالح ما قبل وبعد", وليس "عندما تنتهي المصلحة,, "
|