بسمِ ربّ الكون و التكوِين
بسمهِ تعالى أبدأُ قولِي و بهِ أختمه
/
موضُوع جمِيل و يفِي بمُجمل
كُل طوائف المصالِح الّتي تمُرّ بِنا
أنا أراها تغلُب بين الأصدقاء
و أُبصرها كثيراً بين الزوجين
حِين يطوّقا إبنهما أو إبنتهما
و حِينَ يقعُ الخطأ مِن فلذة الكبد
هذا يقول إبنتك
و تلكَ تقول إبنك
و غالبيةُ اللفظ يكثُر مِن الآباء ..
أيضاً ..
صداقة المدارس كلٌّ يتقرّب منكَ بحجّة راحتهِ لك
و نحنُ مُدركِين أنّهم ينوون إصطياد المراجعات ههههه
ونهايةَ العام كأننا لم نَكُن ..
بـ إختصار :
أنا أراهُ مرض و أسأل الله لهم الهداية ..
" مُمتنة لغيثٍ أمطَرتِنا بِه "
