بعضهم يشبه نهار العيد (فرحة فرحة يافرحنا الليلة بالعيد) كاغنية قديمة
كنا نرددها صغارا وكنا نسمعها بصوتٍ عالٍ ليلة العيد !
وجوده مفرح يجلب السرور ضحوك القلبِ، ينشر المرح حيثما حل
لماح ترغب بتقبيله لأنه ينقلك من عالم الكآبة والنكد والقلق والشكوى والنواح والماضي واللحظات التعيسة
إلى دنيا صاخبة بالنسيان والحياة التي يفوح بين جنباتِها الورد ..~
|