كيف للأشواقِ المختبئة بين عينيك أن تذرفَ الكلمات أن تبوح
وأن تخشى هذا الأرق وهي تبتسمُ للحنين الذي يتسربُ ك دفءٍ وشيك
يتنفسُ بين يدي !؟
من للشتاء الحائر على شفتيك ؟
من بربك !!؟
صبرٌ يتلو ملل الأنامل وهي تجوبُ الجسد جيئةً وذهابا
وهي تسيرُ على وجلٍ خائفةٌ تترقب البكاء
وتدعو الآهـ لصحبتها في الطريق !
وأطراف الثرى تطمئنُ الأمل
تهدهد النظرة الحائرة ، التائهة والبعيدة في ضوءٍ ضاحك .......’
غربه نكون حين لا يكنون
تغريدات تنطق معاني
نشعرها ...
|