-
:
حسناً لي الكثير يا أخي القدير عراب ...
لم نكتبُ كـ عهدنا السابق .. ونتسابقُ بالحروف ..
والابداع المفرط باللغة والأدب ...
سأصفقُ لَكَ يا استاذي .. وكعادات فتيات النبلاء
سأقف اهنئك .. على اختيارك لهذا الحس العجيب ...
حسناً ...
اتفتحُ ازايرُ الفجر لعلَ الحياه تعود ..؟!
وأي حياة مع نسيم الفجريه أودّ ان يعود ..
هُراء حبهُ لي كذبه مِن اكاذيبُ ابريل ..
يسقطني ساعه ويهزمُني سنين ..
باعني حين اخطاتُ في عمرهُ المرهون
رغم ضياعهُ لي سنين ..؟؟
اَي الذكريات يا رفيقُ العمر سأتجلبها الذاكره ..؟
حنيني الذي اهلكتهُ بين يديك ..؟!
ام صبري الذي رحل ادارجُ الرياح
ام جنوني الذي يناديك وكلما غضبت عُدت
لَهُ امراه سمع وطاعه وهو لي حبيب ..؟؟
تركت يا استاذي لَكَ .. طفلها بذاكرتك
وترك لي خدش صدراً لم يخيطهُ الزمان
ولن تخيطهُ السنين ..
وكفى يا انا مادمتُ صمتاً سايضل صمتي دهور
شهادتي بكَ مجروحه ولن أعيد من انت بنسبه ..
للحرف والقلم لمسيرتنا الاخويه النقيه الف شكر ..
:
:
|