أخي كم تمنيت لو كان عمري بيدي فوربي لأشاطرنك إياه وكم تمنيت لو أتاني أجلي قبلك وكنت المبكي عليه بدل الباكي والمشكي إليه بدل الشاكي ولكنها إرادة مدبر الأفلاكِ .
كنت فيما مضى أسمع بالصاب والعلقم والحنظل ولا أعرفها أما اليوم فقد أصبحن دأبي وديدني في معيشتي
لاحرفك انين لا يقارن باي انين او الم
اخوه لا تنتهي بالموت
الفراق هنا مختلف .... فلا ارى اي فراق
ارآه مخلد باعماقك
اتوقع اني لن انسي. هذا الاحساس
فيه قيم انسانيه
ما انبلك ايها القدير
جعلتنا نستشعر المك
فعلا كما يقولون ... ما يخرج من القلب يدخل القلب مباشرة
رحمه الله وجمعكم الله في الفردوس الاعلى
|