كَأَن الهَجْرُ سُنَّه !*
مَتَىٰ يَكُونُ النِّسْيَانُ عَقِيده ؟*
ضجيج يعج بقايا النبض ...
يؤرجح الروح بين ثنايا الغياب ....
ممزقة أنامل البوح حين يحضر الأشتياق ...
سكون الحرف لابد وأن يحتضر ....
ولابد وأن تنجلى ذات أعماها الرحيل ...
نغفو على أيدي الأشتياق....
لعل رائحة الغائبين تخمد هذا الألم ..!
حين نداعب آثار الغياب ...!
فنحن في مأزق ...!
لا ضوء يكرم المار هنا ....
ولا مواساة تحسن للانتظار ...
أشلاء الأمل مبعثرة
تود أن تظفر بأمنية لقاء ....
...
للنبض هنا حكاية
وسلاسة حرف لامس الوجدان ...!
بيان الكلم دفع بي إلى هنا
فلا كلمة ثناء تليق
دام هذا القلم
تقديري
:27:
|