مازال طيفكِ بالخيالِ مربَّــعًا
حتى الكواكب ما تزالُ تُوسْمقُ
هل غابَ منْ كانَ يؤنسُ ليلنا
فالحب حقًّا في الحياة يُشهَّقُ
الليلُ و الأقمارُ منكِ قريبةٌ
والشمسُ و الأنهارُ فيكِ تحلّقُ
طاف الزمان و ظلّ فينا قصةٌ
توطينها فوق الحياةِ موثَّقُ
شاعرنا نايف الزهراني
صح لسانك واعتلا شانك ع هيك ابيات جميله
دوما لقلمك نكهة مذهله لك الياسمين
|