ولا اجد إلا تسكعات ظلي أنا
تروف على حال المحطات
التي كانت معالم حضارات عشق
وباتت حزينه كـ دار المسنين البارده
هي الاقدار لا مُنتهى منه
وان طاف دهراً من زمن
واشبع جثمان التمني
على فواصل الموسيقى
الله عليك
اقدرانا كتبت لنا قبل ان نولد
نعيش الواقع ونعيش التمنى
وبينهما نتأرجح بين الحزن والفرح
قلم انيق
سعيده جدا باني
اقرأ هذا الجمال
|