بداية
تعلمين حبي لقلمك لسلاسة اسلوبك
لفخامة احساسك
تعلمينه جيدا وقلت ذلك مرارا
ولا اعلم لما الجمال دائما نادر
زيدينا زيدينا
لا تسقينا من نهرك العذب ثم تدفينين ذاك القلم الطاغي
مع حروفك اسعر اني اعيشها اتراقص بها كأنها موسيقى هادئه
اما بعد
فأنتي كما اراك كالحمامة البيضاء
بكل مافيك رقيقه حضورا باذخه حرفا
حين يجتمع حبا بوجع ينجب لنا حرف صاخب
عذرا فلن يكون لي تعليق فحرفك دوما بالعمق وكفى
دعواتِ وقبلاتي ..!
|