عند مانعترك في شوائب الحياة يعود بنا الحنين للبراءة وسعادتها
حلاوتك في جمالك .ليس فقط الجمال.بل زيدي على ذالك
جمال فكرك النير.وحساباتك لمفهوم الحياة والمعترك بها
ومن خلال ماقراءته لك لم تكوني متذمره بقدر ماهو الحنين
للماضي الذي عشتيه دون تفكير والسعادة تحيط بك من كل الجوانب
وقد استخلصتي القول في اخر ستطرين من موضوعك هذا
وان دل على شي فهو توازنك وعقلانيتك في معترك الحياة
هزي هذه الارجوحه التي افرزت لنا نبع من ينابيعك
التي يرتو العطشان من شهدها فنحن مازلنا في عطش
لهكذا بوح من داخل الروح
لك جل تقديري