في الحياة أكثر من الحاجة الماسة الناتجة عن الحزن
أو اليأس، ولمنضي قدماً بهذه الحياة الرائعة، فمن الضروري أن نحول أحزاننا إلى أفراح تسعد قلوبنا، وإيجاد المسرة في كل مكان.
ولكن وما زال القدر يبعثر اللعبة كيف يشاء ونحن نلوذ بصمتنا كي نضمن ما بداخلنا كي لا يصل الى حد الأنفجار فنعلاً عن مولد صمت جديد....
كنت فخم ورايع ....
|