أألم حُلمٍ يستيقظ فيه قلب العاقل أنّه أحبّ قلبًا لن يكون له يومًا، ويحال أن يجتمع به.
كيف يمكننا سداد ديون مشاعرنا لمن يرفض إ
لازالت مشاعرنا معلقه بين واقع وخيال
ورفض وعادات وتقاليد شرقيه ومجتمعيه
ترفض الحب كحياه وواقع
وتراه خزعبلات وجريمه تستحق الاقتصاص لها
كيف نسدد ديون مشاعرنا
او نطالب بسدادها وهي بأحكام غيرنا قد اصبح قيدها
ماقيمة الورود والعطور والهدايا
أن كانت دلائل عار ارتكبناه لمجرد أن قلوبنا أحبت
وكان مكان تلك الهدايا سرا لايعلمه الا قلبان
حكم عليهم بعدم السداد
ويبقى السؤال متى يكون سداد مشاعرنا
بأيدينا لا بأيدي غيرنا ....؟
سلمت سهال
تقديري وتقييم و300مشاركه..!